هل الإنسان قادر على التحرر من تضارب وصراعات عقله والتفكير المفرط المنمق فى دواخله فى منطقة اللاوعى الغير منظور والإدراك الخفى الذى أساسه الإيمان بالوجود غير أن العقل يخدعنا بصور مشوشة تترك لنا الخيط بالبحث عن ما وراءه ""؟ إذا نعم....كيف..؟
هل 8 سنين فرق بين الشاب والبنت كتير إذا في حد عاوز يتقدملك يا أسماء؟
لا بالعكس الفرق كويس جداً .. علمياً الست بتشيخ قبل الراجل بحد اقصي 10 سنين ، دا غير ان فكرنا بيكون ا علي منهم ،شايفة انه الفرق مثالي جداً من حيث التوافق الفكرى وحكاية ان الست بتكبر قبل الراجل بكتير ق الموضوع هيكون متوازى في حكاية الشيخوخة دى ..
نعم ضحكَ كثيرًا، وأضحك الآخرين، لكنَّهُ بكى أكثر، وانطبقت عليه مقولة أحد المفكرين الذي قال: إنَّ من عانى أعظم الألم، تعلَّم كيف يضحك أبلغ الضحك. ولا بأس بأن يضحكَ الإنسان دفاعًا عن النفس ضد الاكتئاب، ولا بأن يلتمس السلوى والعزاء في جوانب الحياة الأُخرى المُضيئة، أو الأقل إيلامًا. بل إنَّ كُلًّا مِنَّا مُطالب في بعض الأحيان بأن يُفلسف حياته، ويعمل بنصيحة هذا الساخر العظيم صمويل لانجهورن كليمنس الذي عُرف باسم "مارك توين"، فيتعلم كيف يتألم كما يتألم ممثّل في مسرحية الحياة، ويتعلم أيضًا بوصفهِ أحد (المشاهدين) لهذه المسرحية أن يبتسم لألمه الشخصي. تسألني كيف يستطيع الإنسان أن يبتسم لألمه الشخصي الذي يدعوهُ للبكاء وللرثاء للنفس؟، فأقول لك: إنَّ من الابتسام كذلك ما هو أبلغُ تعبيرًا عن المرارة من الدموع الساخنة، وإنَّ منهُ ما يُمكن أن نسميه بابتسام التسامح مع الحياة، كأنما يقول لها الإنسان: تعذبتُ فيكِ كثيرًا وتألمتُ كثيرًا لكنّي أغفر لكِ هذا العذاب وآملُ في أن تسمحَ ليَ الأيام بهُدنة قصيرة من الآلام في ختام الرحلة.-عبد الوهاب مطاوع.
وعلى طريقة الفلاحين أحبك، أستيقظ باكرًا كل صباح أخرج قبل أن تستيقظ الشمس وقبل أن تغرد العصافير وتتمايل السنابل اخرج مسرعًا ثم أزرع قبلتي اليتيمة في غمازة خدكِ ازرعها واسقيها طيلة اليوم بالدموع وحين يأتي المساء انتظركِ يا صغيرتي .. أن تزهرين .