@semsm2211

Shinning Pearl | أسَـمــاء

Ask @semsm2211

Sort by:

LatestTop

Previous

كيفك يا حبيبتي و كيف أحوال العالم من عندك لسة فلسطين محتلة ؟ و السوشيال ميديا سلاح فتاك ؟

امَا عن حالي فهو متأرجح مَا بين الجيد والسئ ، واما عَن العَالم لسه زي ما هو الغرب فيِ تقدم والشرق في رجوعِ بنفس مقِدار تقدم الغربِ ، وفلسطيِن مازالت محتلة وبتقاوُم لوحدها زي مَا هي ..
والسيوشيال ميِديا عمرها مَا كانت سلاح فتاكَ للعربِ ، دي بالعكس اقويِ سلاح ضدهم علشان يغيبوا وعي العَرب لأطولِ وقت فِـ ينسوا ان فلسطيِن محتلة وينسوا إن العَرب اخوة ")?

Related users

آقتبآس ...

"دائما ما تكسبك الصحبة نوعاً ما من الشجاعة،حتما ستتصرف بطريقة تختلف فى الموقف ذاته وانت وحدك .. عنه إن كنت بصحبة الاخرين، ربما سعياً من اجل ان تلعب دوراً اجتماعيا يذكر لك، او ربما تشعر ان هناك من سيصلحون ما ان تفسده انت بحماقتك. "
ــــ اكرم إمام

اكتشفت زوجه خيانة زوجها لقد دست له السم في قهوته ، لما ظهرت عليه علامات التسمم اخذته الي حبل مشنقة اعدته مسبقاً في حديقتها الخلفية ، وقبل ان تلف الحبل حول عنقه اوقدت تحته ناراً ثم لفت الحبل حول عنقه فدفعت الكرسي فاختنق الخائن،ولكن قبل لفظ انفاسه الاخيرة اطلقت عليه النار من مسدسهافما حكمها ؟؟

وهَل هُنالك عقَوبة فيِ بلادنا اشّد من الأعدامِ او السجنِ المؤبدِ ..!

هات حكيك،

ه
فجأة وجدت أنني في الأربعين.. الخامسة والأربعين.. ثم سن الخمسين!.. هذه أرقام لم أسمع عنها من قط ولم أتخيل أنها ممكنة..
بدأت أشعر بالذعر عندما لاحظت ان الباعة يقولون لي «يا حاج».. والمراهقون يقولون لي «يا عمو». ثم ازداد الأمر سوءًا عندما صار الأولاد المهذبون يقفون لي في وسائل الموصلات كي أجلس مكانهم. أمس الأول رأيت سيدة مسنة تحمل حقيبة ثقيلة وتمشي في الطريق، فهرعت في شهامة لحمل حقيبتها عنها، ثم فطنت إلى أنني في الخمسين وقلبي مريض. شهامتي هذه ستبدو أقرب للسخف أو تجلب علي السخرية.
مسن بعنف. مسن جدًا.. من المستحيل أن أجد أي شخص أكبر سنًا مني. أجلس في مجلس كبير فأكتشف ان كل الجالسين بين ثلاثين وأربعين عامًا.. الشيخ فيهم في التاسعة والأربعين!.. الحلاق الأشيب المسن الذي أحلق عنده سألني عن علاج النسيان، فقلت له إنه لابد أن يتوقع تصلب شرايين المخ في سنه هذه. قال في اتعاظ وأسى:
ـ«بالفعل.. بعد 45 عامًا يجب ان يقبل الإنسان تداعي حواسه!»
ـ«هل أنت في الخامسة والأربعين؟»
ـ «نعم.. وأنت يا حاج ؟»
ابتلعت لساني.. وفضلت الصمت. مع الوقت صرت أشعر كأن كل من في الخامسة والأربعين طفل كان يرضع البارحة ويبدلون له الكافولة.
لهذا أحب جدًا صداقة اثنين أو ثلاثة ممن يكبرونني سنًا. عم حسين البواب العجوز في بنايتنا.. كم هو شخصية رائعة ذكية.. إنه الصديق الأمثال. هؤلاء الذين في الستين.. أين هم ؟.. لماذا صاروا نادرين؟
أما أشنع اللحظات فهي حين ترى فتاة حسناء تروق لك، فتتودد لها ليكون أول لقب تناديك به هو «يا عمو». هذه أقرب لصفعة على وجهي بلا شك.
ليس هذا أسوأ من صديقي طبيب الأطفال الذي قابل في إحدى الحفلات فتاة بارعة الجمال. كان مطلقًا يبحث عن عروس جديدة، وبدت له هذه الفتاة مناسبة جدًا. وجد أنها تحدثه في حرارة وحب حقيقيين، وأعطاه هذا انطباعًا بأن الطريق ممهد لقلبها. قال لها:
ـ «أشعر أننا التقينا في زمن ما في مكان ما»..
قالت في مرح:
ـ «بالفعل .. أنت كنت الطبيب الذي يتابعني وأنا في الحضّانة بعد ولادتي!.. لقد ولدت قبل موعدي كما تعلم»!
طبعا يمكنني أن أتخيل ما حدث بعد ذلك.. لقد تبدل وجهه إلى اللون الأحمر واعتذر لها وانسحب..
اللحظة التي تتحول فيها من «كابتن» إلى أستاذ إلى «عمو».. هذه لحظة قاسية ومروعة..
*د.احمد خالد توفيق .
رحمه الله

View more

معني سأتجاوز

تعَني انِي سأتخَطي هذه المحنةَ وسأعود اقَوي وانجحَ واصلبَ من ذيِ قبلِ ، ولن اسمح لأفكَاري السيئةِ والسوداويةِ ان تتمكَن منِي ...وثقَتي بنفِسي لن تهَتز مهَما حدث ولاَ تُعنيِني ارائهم فيِ شئِ ، طالما تجَاوزت اصعَب من هذا ، يُمكنني انَ اتجاوز هَذا ايضاً ،سأمارس ضُعفِي كَاملاً امام اللهِ لأخرج لهم قويةَ ")?

Next

Language: English