الكل يغتر بحجم قوتك الخارجية ، و جمال ابتسامتك ، لكن لا أحد يعلم أن في داخلك ضحايا حروب قدتها أنت ، و أنك أوشكت على السقوط كناطحة سحاب سيحدث سقوطها صوتاً يهبط قلبك من خشيته ، يا صديقي لا يغرك الخارج فالداخل أوشك على الموت ،،،
هناك فُراق سيُحِدث فيك شرخاً عميقاً حتى الأيام ليست كفيلة به ، لكنه و مع الأسف الانسب لك ، ستندم على هذا القرار أيّام كثيرة، ستحاول أن تعبر عنه و كأنه لم يكن ، لكنك لن تسطيع هو يشبه ذهاب الروح أمر لا يمكن مجاوزته مطلقاً رغم وجود الجسد ،،