شخص تقى نقى يخشى الله في كل هفوة بحياته... طيب القلب و الخُلق و السريرة .. طموح و يسعى بتوكل على الله ..ضحوك و محاور جيد و متفهم و صديق رائع .. واعي و مدرك ... يعرف كيف يدير الأزمات بحكمة دون غضب يزيدها تفاقم ... يهتدي بخطى النبي الكريم ... باختصار «رجل مسلم بحق»
لو أن لك أن تحذِف حدثاً واحداً مِن التآريخ
..ماذا تختار ؟
كنت احذف سقوط الاندلس ... كنت ادعها شامخة كنت احفظ جامع قرطبة ليظل يتردد عليه اكثر من ال 4000 طالب علم يوميا .. كنت احفظ قلعة الحمراء لتظل غرناطة بشجر الزيتون عامرة ... كنت احافظ على التاريخ و على الكتب التى حرقت مع الاحياء من الناس مع العلماء و الاطباء
أن تكون قلبا لمن فقد قلبه ، عائلة لمن فقد أهله ، نبراسا لمن أضاع دربه ، بصيرة لمن تاه ، مشعل عزيمة لمن خارت قواه ، نهوض المتعثر ، أنفاس المختنق ، قارب نجاة لكل من غرق ..
ذاك هو جبر الخواطر 💜
الغاية من الوجود تأتى من التأمل بالعقل فى كل ما حولنا لنصل بهذه الرؤية إلى الخالق فالعبودية تأتى من استحقاق الربوبية بالألوهية و يأتى بهذا القرب إلى الله و معرفته والرضا به و بأحكامه و قضاءه و قدره و اختباره لنا فى الدنيا لنيل الجزاء فى دار الخلود فى الآخرة كتاب كامل الصورة
مِنَ الناسِ جميلُ الروحِ خفيف الأثر لطيف الود، لا يُعاتِبُ مهملًا ولا يهمِلُ معاتِبًا، إن رأيتَه روَى عينيك وإن اشتقتَ إليه روَى قلبَك، لا يتكلَّف السؤال ولا يجيبُ على مضَض. .. تحبُّ أن تطَمئنَه وتطمئنُّ بحبِه، حريصٌ ألا يَجْرَح لكَ شعورًا، وصادقٌ في فعلِه ألّا يشغلَ لك بالًا. يوسف الدموكى