سمع عمر بن الخطاب صوت الرعد فبكي
فقالوا له :
ما يبكيك يا أمير المؤمنين
فقال:
هذا صوت رحمته...
فكيف صوت عذابه.. آلَهي..
هذّا دُعائي ومنَكَ الآجابّة،أن تَرحَمنّا بِرحَمتِك يا أَرَحم الراحِمين
شاب مات في المسجد ..
وشاب آخر مات في بيت دعارة ..
الأول كانت صلاته رياء وكذب ..
والآخر دخل إليهم ناصحا..
فدع عنك تلك الظنون التي تجعلك تحكم بأن هذا في الجنة وذاك في النار ..