"هناك شخص وقع في حبك وما زلت لا تعرفه مهووس بابتسامتك ولم يخبرك بعد يتحقق من ملفك الشخصي كل يوم يذكرك دائمًا في صلاته دون أن يخبرك، فجميعنا لديهم عشاق سريون ربما لم تقابل أحداً منهم حتى الان
قد تعتقد أنك منسي بينما أنت كل شيء في قلب شخص لا يريدك أن تعرف عن شعوره"🖤
قصه جوناثان جاليندو في بدايه كدا صباح خير كلنا سمعنا عن العبه دي واد اي هي خطر وفي ناااس مننا مش مهتمه بالموضوع دا او بوضوح اكتر معندهمش تفسير قوي لعبه دي اقبل ما اتكلم عن العبه دي خلينا افكرك بشويه لعب والا هي زي لعبه حوت ولعبه مريم ولعبه مومو وموخرا انتشرت العبه جوناثان جاليندوا ودي قصته تشبه قصه حوت لكن بختلاف ان لعبه دي لي اكونت علي الفيس وانستا وتيك توك يعني لي كذا حساب علي السوشيال ميديااا ولا انت تعلم انهي صفحته الحقيقه بمجرد تبحث عنه هتلاقيه وهيبدا يتكلم معاااك عااادي وكانه صديقك وانت هتبدا تحكيله قصتك ويبدا يقلك في حلول ولو منفزتهاش تبقي حياتك في خطر ومتحاوليش تعمل بلوك لان في شاب سعودي لايعدي عمره عن ١٧سنه بدا يتكلم معاه وفي نهايه عمله بلوك الولد دا كان مركب كاميرات في كل حته وفجاه لاقه اقدامه ودا الفيديو الا انتشر موخرا وجاليندو شخصية غامضة، متخفي في صورة كلب مؤنسن، وله غطاء رأس أسود، ويحض الأطفال على القيام بأفعال شديدة الخطورة، تصل إلى الانتحارووصفت وسائل الإعلام الإيطالية الطفل المنتحر بأنه رياضي، ومحبوب، ومن أسرة متوسطة، ويعتقد أنه لقى حتفه كنتيجة لإضافته جوناثان جاليندو على كافة مواقع التواصل الاجتماعي في بادئ الأمرلقي طفل إيطالي (11 عامًا) مصرعه، تاركًا رسالة انتحارية لوالديه قد تشي بأن لعبة أونلاين جديدة قد تشكل خطرًا على حياة الصغار مثل الحوت الأزرق والرساله بتقول أحب أمي وأبي، لكن لابد من اتباع أوامر رجل أسمر يرتدي غطاء للرأس». وكان في اكونت علي انستا اسمه كارليوس بدا ينتشر فيديوهات موخرا عن جوناثان جاليندو لان عنده followersكتير وكان بيركب ترند بس فجاه حصل انه لاقه في بيته وانه بيمشي غير مشيت الانسان وممكن تبحث عنه وهتلاقيه نهايه موضوع متحاولوش تخلي الموبايل مع الاطفال فتره كبير لانه بيمثل خطر كبير جداااا