مسَاء السبت - ١٢ ديسمبر ، أتجول في أزقّة أحرُفي القديمة وكل كلمة وقعت عيّني عليها أعادتني إلى شُعوري حين كتبتُها ! يالهذه القوة التي أملكُها .. كُنت ثابت رغم الفصول التي مررتُ بها ! ما بيّن خريّف وشتَاء ، وفرح وبُكاء ، وراحة وشقاء .. الجدير بالذكر أنها صنعت رجُل يسمى حمد !
😔😔