" المجدُ للمنتصرين.. الذينَ يتجاوزونَ أيامهم، يتجاوزون أشخاصاً في حياتهم، أو مواقفهم، أو حتى سيئات أنفسهم، المجد للذين يلملمون أرواحهم وينهضون بقوةٍ واندفاع كأنهم لم يسقطوا من قبل، المجدُ للذات التي تعرف قيمتها!"
"يارب باعد بيني وبين من هان عليه أن يضرني ويحزنني ويخيِّب ظني ومن لا يستحقني كما باعدت بين المشرق والمغرب، ولا تجمعني به لا حلمًا ولا واقعًا ولا صدفة، وقرِّب لي يا الله من يحبني بفعله لا بقوله، ويراني بقلبه لا بعينه، من لا يجعل بيني وبينه أي عائق، ومن يعمل جاهدًا ليراني أبتسم."
"كُل إنسان مهما بلغ من سماحة النفس والخلق، طاقة محدودة من تحمّل الأذى -بمعناه الواسع- وقد يأسرك فيه تغافله، فهو لا يزال محمّلًا تجاهك بالودّ والبشاشة كل مرة! لكنك ستبحث يومًا ما خلفك، وستجده أيضًا ببشاشته.. إلا أنه يتحاشاك، وهذا هو ردّه"
لكلامك الحلو 🖤 ؛
"العائلة أولًا، وثانيًا وثالثًا وعاشرًا، وأخيرًا.. شعرت بهذا وآمنت به في لحظة ما، ومن حينِ تلك اللحظة والحياة عبارة عن مواقف وتجارب تؤكّد لي هذه القناعة أكثر فأكثر. كل شخص في حياتك معرّض للزوال بكل ما يملكه تجاهك من مشاعر ومواقف، إلّا عائلتك.. هم الثبات الوحيد واليقين الوحيد".
يُقال اذا احببت شخص عشقت مدينته ، فبأي مدينه تعلق قلبك ؟!
"يُبهرني الإنسان المُراعي لغيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب، فـ حتى غير المراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل، تُبهرني المُراعاة لأنها تدُل على عُمق معرفة، وشعور، وثقافة، ووعي، وتجربة، وأشياء كثيرة تجعل الشخص لايبدو أجوفًا من الداخل، وهذا الإمتلاء جذاب."