الواحدة بعد منتصف الليل ،ليلة شتوية مطيرة أسير ف طريق مبتلة تكاد تكون فارغة من المارة أجر قدماي بعد يومٍ شاق ، صعدتُ إلى غرفتي العزيزة والقيتُ بجسدي المنهك ليغوصَ في بحار النوم السحيقة متلحفا بكثير من الاغطية أصوات المطر تداعب أذنايّ لاكن سأتجاهلها باسمك ربي وضعت جنبيي"لم اكمل حتى سمعت ،، يتبع