القصه كلها خياليه بس عموما هو الي حسسها بالأمان وهي كان عندها حاجه اسمها نقوص بمعني أن الشخص من صدمه نفسيه معينه بيرجع لاخر فتره كان حاسس فيها بالامان وساره كان ديما في خناق في البيت بتاعها فرجعت لوضع الجنين اكتر فتره كان فيها امان حسن اشتغل علي أنه يقتحم عقلها ويطمنها ويدور بس علي الي هي بتحبه ونيجي لاخر المسلسل أنها رجعت للحاله بتاعتنا تاني بسبب أن اخوها كان بيجوزها بالعافيه
البعض أعينهم تعريگ من ثيابگ ...تمام كالذي مر قبل قليل بجوار المقهى وأخذ لقطة ليزرية ع الجميع كل ذلگ حدث وهو يسير بكل أريحية مع صديقة مدعياً شرب القهوة ...كيف يفعلون ذلك ؟
فلل قهوه طقوس خاصه أولها الاعتراف لم يكن عبسا راي الشعراء ووصفها بكرسي الاعتراف والاعين هي الحقيقه والمرئه علي صدق الحديث