هلا والله وين جالسه / على السرير زعلانه على احد / اممم يمكن فهد °_° اسم شخص من زمان ماشفتيه / الهنوف الجاسر لما تتضايقين وش الشيء اللي يريحك / السفر عصبيه / ايييه وبقوه عنيده / شوي بس مع فهد حساسه / حيييييل انت شخص محبوب وطيب / اييه <<< يالبى الثقه هههه شعرك طويل ولا قصير / طويل وش اسمع / بدر بن عبد المحسن وش مشتهي تشرب / عصير كيوي << شطحات خدك فيه غمازات / لا شيء يوجعك / ولا حاقه ولله الحمد منووووووره ياقميله
ابتعد عما يحزنك قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله كل ما يُحْدِث الندم فإنّ الشرع يأمرنا بالابتعاد عنه ، فالله سبحانه وتعالى قال : (إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين ءامنوا وليس بضارهم شيئاً إلا بإذن الله ) ، والله تعالى إنما أخبرنا بذلك من أجل أن نتجنب هذا الشيء، فالمراد : أن نبتعد عن كل ما يحزن , و لهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يتناجى اثنان دون الثالث ، من أجل أن ذلك يحزنه ) ؛ فكل ما يجلب الحزن للإنسان فهو منهي عنه. أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر من رأى رؤيا يكرهها أن يتفل عن يساره ثلاث مرات , ويستعيذ بالله من شرها ومن شر الشيطان , وينقلب إلى جنبه الثاني , ولا يخبر بها أحدا ، ويتوضأ ويصلي , كل هذا من أجل أن يطرد الإنسان عنه هذه الهموم التي تأتي بها هذه الأمراض , ولهذا قال الصحابة : لقد كنا نرى الرؤيا فنمرض منها ، فلما حدَّثَهم رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - بهذا الحديث ؛ يعني استراحوا ، ولم يبق لهم هم , فكل شيء يجلب الهم والحزن والغم فإن الشارع يريد منا أن نتجنبه ولهذا قال الله تعالى : ( فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج ) لأن الجدال يجعل الفرد يحتمي ويتغير فِكْرُهُ من أجل المجادلة ، سيحصل له هم ويلهيه عن العبادة . المهم اجعل هذه نصب عينيك دائما ؛أي : أن الله عز وجل يريد منك أن تكون دائما مسرورا بعيدا عن الحزن والإنسان في الحقيقة له ثلاث حالات :حالة ماضية , وحالة حاضرة , وحالة مستقبلة الماضية : يتناساها الإنسان وما فيها من الهموم ؛لأنها انتهت بما هي عليه إن كانت مصيبة فقل : ((اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها)) وتناسى، ولهذا نهى عن النياحة ، لماذا ؟ لأنها تجدد الأحزان وتذكر بها. المستقبلة : علمها عند الله عز وجل ،اعتمد على الله ، وإذا جاءتك الأمور فاضرب لها الحل , لكن الشيء الذي أمرك الشارع بالاستعداد له فاستعد له. والحال الحاضرة هي : التي بإمكانك معالجتها , حاول أن تبتعد عن كل شيء يجلب الهم و الحزن والغم ، لتكون دائما مستريحا منشرح الصدر، مقبلا على الله وعلى عبادته وعلى شؤونك الدنيوية والأخروية , فإذا جربت هذا استرحت ؛ أما إن أتعبت نفسك مما مضى ، أو بالاهتمام بالمستقبل على وجه لم يأذن به الشرع ، فاعلم أنك ستتعب ويفو تك خير كثير]. شرح العلامة ابن عثيمين لكتاب بلوغ المرام
الكل يرسل هذا الدعاء لكل المضافين عنده~ { يافارج الهمّ وياكاشف الغم فرّج همي ويسرّ أمري وأرحم ضعفي وقلة حيلتي وأرزقني من حيث لاأحتسب يارب العالمين }.قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم: (مَن أخبَرَ الناس بِهذا الدعاء فَرّج اللهَ همه ورزقه
اللهم امییین جزاگ الله خیر جاري النشر منوووره ساره