لم يعد حبا نقيا طاهرا الاماشاء الله ، تجد البعض يتخده حجه لتمضية الوقت ، والتمتع بما يغضب الله ، فالاغلبية لا تفهم من الحب الا النزعة الشهوانية التي لا يحدها دين او شريعه ، حب بهيمي بكل ماتعني الكلمه ، حب قيس وليلى (الحب العذري ) لن تجده اثر له او معنى بزماننا هذا... انتهى ...