أي علم هذا .. الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ،! أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ،!! .. عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.** :(
ليس هناك أشجع ممن يُدافع عن فكرة في وسط مليء بما يُناقضها ، يمضي في سبيله مسرعاً ، قد يشتمه هذا و يغمزه هذا و يسخر منه هؤلاء ،لكنه يُغلق أُذنيه و ينظر إلى نهاية النفق ، ولأنه يؤمن بأنّ فكرته - و إن بدت بسيطة أو سخيفة في نظر من يعادونه - ستجعل العالم مكاناً أفضل ستتولّد في نفسه عزيمة الأبطال فيسهر الليالي الطوال و من ثمّ يحقق المنال.