يُلهمنا حب التفاصيل، فنركز في كيف ينطق أحدهم اسمنا بطريقة لا تشابه الجميع، ونركز في توتر غيابنا بنبرة صوت أحدهم وهو يتحدث صادقاً عن الفقدان، في هؤلاء الذين يعرفون متى يشدون على أيادينا، ومتى يبتسمون بتركيز في عيوننا، يُلهمنا حب التفاصيل الصغيرة جدًا فنصنع بها طرقاً عديدة للارتياح والسعادة، فيكفي
الأمل