-
إنكَ القشةُ التي أُمسكتُ بها في غرقي، قشتي القوية التي انتشلتني من عتمتي ، مثل طفلٍ صغير وأخرجتني إلى العالم من جديد ، ألحمُ يدي في يدك ، وأمشي بجانبك ، كأنني لا أعرف أحدًا غيرك ، خائف من أن أفقدك ، وأن أتوه في زحام الأيام بلا يديك !
https://t.me/panaphsageh
https://t.me/panaphsageh