_مـصطفى ❤ _ _وعـذرته لما تساقـط دمعـهُ ونسيـت ايامـاً بها ابكـاني واخذتـهُ في الحُـضن اهمس راجـياً جمـرات دمعك ايقظـت نيرانـي أتريـد قتلـي مرتيـن الا كفـى فأمنع دموعـك واحتـرم احزانـي لا صبر لي وانا اراك محـطماً يا من يجـرح دمعـهُ اجفانـي
_ _ دائماً مَ اشعـر بإن هذا العالـم لا انتمي لهُ ولا ينتمي لي ! اشعـر وكأني غريبـة عنهُ ! ربمـا لانهُ مختلـف ! لا يُناسبنـي لكن مرغمـة عَ اتعايش معهُ ومع جوهُ الممـل ! لإن عالمـي مخـتلف ، لي عالمـي الخاص ! احـياناً اشعر بإني غريبـة الاطوار ! فـ عامـلي مختلف حيث انا فيهُ فقط ! رُبمـا تكُمن راحتـي بهِ اكثر ! او انهُ يجعلنـي كـ الفراشة حينما اكون فيهِ ! سعيدة ، وبعيدة ! نعم البعـد عن العالم بهذهِ الطريقة يشعـرني بإريحية اكثر ؛! فانا بهذا امـارس حُريتي وكُل شيء دون تفكـير ! لا عجـب من امري وهذا فعلي ! فهذا العالـم لا اجد فيهِ سوى الاكتئاب واللعنة وكُل شيء سيء ! لذا لجؤي لهذا العالم امراً جيداً يصنع مني اختلاف كـبير .~
_ يحدث أن اموت شوقاً لك ولا آتي ! لمَ عليّ ان اقوم بتنازلات دائماً من اجلك ؟ علينا ان نستبدل ادوارنا ! انا اتجاهلك ، وانتَ تتنازل قليلاً من اجل حُبك ! هكذا اشعر بأنك عملت شيئاً من اجلنا ..!