لله يسخر لك من الأقدار أجملها ومن الراحه أكملها، ومن الأمور أسهلها، ومن الخواطر أوسعها ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها ويستجب لك ما تعجز عن قوله هو اعلمُ بكل دعوة تحتبُس في قلبك ولا تعلمي كيف ترفعيهّا اليه ويدخلك في دار لا يتغير جمالها ولا يفنى نعيمها ولا يبلى حسنها الله يكون معك وينور دربك ، ويفرج