وزينةُ المرء بينَ النَّاسِ منطِقهُ نصفُ الجمالِ بِلين القولِ معقودُ . ✍️ مَسَاحةً لِجَمالَ قَولك 💎
ستنطوي كُل الطرق وتبقى جِهتي ثابتة نحوَك .🍂
Liked by:
الاء♎
❤️ Likes
show all
Latest answers from تـرتيلُ.
ادعيلك ب إيه ❤؟
ربنا يوفقني بالأيام الي جاية :(
Space
أعطُي كل من حولي ما يريدون لأن الفراغ قاتل موحِش.. والإعتياد صعب،عانقتهم كأنها المرة الأخيرة،هل ستبقى الحياة بنظرنا حياة إن إقتلعناها من جذورها؟ إن تغيّر طعم القهوة في فمك؟ إن أعدت النظر في مكانك مائة مرة بدلًا من الواحدة بحثًا عن جوربك المُفضّل؟ وإن لم يعد كاتبك المفضل يسرد القصة كما أعتاد خيالك عليها؟إن تغيّرت الشوارع وانتهت تقاطعها في مدينة أخرى؟
🦋
أريد أن أزيل عن عقلي هذه الدوامة من التفكير،وهذا الشبح الذي يطاردني،يلحقني ويأخذني معه إلى حيث يستفَرد بي،هذا الوحشُ عرفته منذ صغري كبرتُ وكَبرنا معًا،إلتقى بي عند أول شطيرة وضعتها أمي لي في حقيبة المدرسة عند أول يوم دراسي وتركتني،وعند أول إرتجال لي لأقول كلمة أمام جَمع من الناس، وعند أول خيبة لي،أول يوم جامعي ،أول سقوط لي كما الريشَة،وأول موعد مع أوهامي،أول طبق غداءٌ أكله لوحدي ،رأيته جانبًا معي،يسير كما أسير،دومًا رأيته معي كان يغدقني بتلك الفراشات في معدتي والخوف يمتزجان معًا لكنه لم يتركني لم يفلت يدي،نحن مُمتنين لهذه الأشباح لهذه الخيبات والصفَعات ومشاعر الخوف،لولاها لما كُنّا أقوى نرى هذا الوحش ونراه جميلًا ،ونصعد فوق صَفعات الأيام وكأننا تناسينا أنها كانت موجعة يومًا ما،ونمر على خيباتنا ونسقيها لأنها ما عادتَ خيبة ولكن أمل.
مرحبا! كيف الأوضاع؟😜
أنا حزينة جدًا
سُميه نفسها ترقع بالصوت
وترتيل كمان
:
تمنّيت بيومًا ما أن أحب شابًا بدون أي معايير، وبدون أيديولوجيات الكَوكب وكل شروط العلاقات، بدون أن يعرف الكل أننا أرتبطنا ، وبدون أن أضع قلم شفاهٍ أحمر لكي تحبّني ،أردت أن تكون علاقتنا هكذا عابرة، أن لا اسألك عن كيف تحب قهوتَك، وهل تشربها بسكّر أو لا، وبدون أن ترتّب هِندامك لكي نلتقي، بدون أن أتصنّع إبتسامات بَلهاء، بدون أن نسأل عن بعضنا ، أين نُقيم، وهل يحيط ببيتنا حديقة ومسبح أم لا، وهل خالتي التي لا أعرفُها تُناسب مقامَكم الإجتماعي وسَط جلساتكم العائلية، وهل خالي يشرب حشيشًا أم لا، وبدون أن نجعل من أشخاصنا كائنات تبحث عن أشياء غير موجودة لتُرضي قِيم وجُدت لتعكّر صفّو العلاقات،وتحبّني هكذا كما أنا ، تُحب خطوطَ التي توجد تحت عيني قبل أن تحب لون عيوني البنّية ، وتحُب شَامة يدي قبل أن تقبّلها ، وتحب عصبيّتي قبل مزاجي السعيد حين أتظاهر به، وترضى بأنني سأنهار في أي ثانية وأنني لن أكون كما تريد ، لأنني أحُب كما أرادت نفسي لا كما أرادت ثوابت عقولنا.
:
أودُّ لو لم يكن هنالك شعور إسمه الحنين،الحنين للأشياء وللأشخاص،للشوارع،للأماكن التي لن تعود ،للأغاني التي كانت تتكرّر على نحو يبهجني باتت تزعجني،هذا المزيج من النوستالجيا يعَبثُ بعقَلي،كل خلية من خلاياه تضمر أخيرًا ،حين لا نعرف كيف نعود ونسترجع كل ما لا نستطيع إرجاعه، يُعيدني إلى الصفر حرفيًا،أتمالك نفسي أحيانًا وأجهش بالبكاء حينًا آخر، هل تعرف شعور أنك تود لو تلمس تقاطيع من تحب ولا تستطع أن تفعل ذلك؟ وتودُّ لو كل الشوارع تتقاطع مع بعضها في نهاية الأمر وتبعثك إلى حيث تريد،وتعيدك أغنية إلى أول النفق،أنك لا تريد أن تسلكه مرة أخرى ولكنه يغلبك.
بطل تلوم على 2020 ، انت حياتك بايظة من وقت متولد أساساً ! 😎
أنا بحس من٢٠١٥ وطالع صارت السنين زي بعضها مملة ورتيبة.
اعتذرى وكأنك راجل ؟!
مين قال إنهم بعتذروا؟
What’s the most surprising gift you have received?
Turtle