قصة الحب التي فشلَتْ قبل سنين، كانت مخاضًا ضروريًّا ليكون الإنسان! كانت ضروريةً لأتخلص من جلافة الطبع، والطقوس التعبدية الجافة، والأحكام المطلقة الساذجة، وبشكلٍ شاعريٍّ كانت ضروريةً لإيجاد مبررٍ نبيلٍ للهزال والنحول الذي لا يبرحني -ولا أظنه سيفعل- واحمرار العين.
مش لما يبقي في قصه علشان تفشل