وكانت خلف تُلك الضحكات دمـُوعاً تذرف المً قلبـاً عاجِز عن البوح متشرد لم يشعر بالأمـان كل ليله ينمُـو وجعـاً يزهر امل بالرحيل فما كان علي ان افعل سوى الضحك بوجـه الحُـزن.
ماعرفت اوزن بعد موتِك شعور حتى دمعي اللي كتبته منكسر،كنّ هالدنيا على حزني تدور ولا ثبت قدامي الا هالقبر.
شعور الانفراد بشخص مافيه بحياته غيرك.
لستُ بحاجة لمن يفهمني،أكتفِي بـإنطوائيتي واِبعاد الجميـع عن حيـاتي.