و لَعلَّ ما تَخشاهُ لَيسَ بِكائنٍ،،، ولعلَّ ما تَرجوهُ سَوفَ يَكــــونُ ولعلَّ ما هَوَّنتَ لَيس بِهَيّـــنٍ،،، ولعلَّ ما شدّدتَ سَوفَ يَهــونُ هَوِّن الأمرَ تَعِش في راحَةٍ -- قَلَّما هوَّنتَهُ إلا يَهـــــــــــــــــون ليسَ أمرُ المرءِ سهلاً كُلَّـهُ -- إنما الأمر سهولٌ وحُــــــــــزون ...تَطلبُ الراحةَ في دار العَنا -- خابَ مَن يَطلُبُ شيئاً لا يَكــــون