ترجف اطرافي ؟ بجسد هزيل ،مرهق ، عروقه متجمده، الحر الشديد رغم برودة الجو ،، ارتباك ،،، بدايه لفقدان الوعي .. كل ذلك اشعر به عندما تأمريني بتكرار كلمة ( أحبك )
وجع الحب لذيذ أحيانا
رأيتُ عشيقتي في ممر الجامعه تبتسم الي
فقدمتُ إليها لتأتي معي ، تسآئلت هي: لماذا؟
قلتُ وانا ابتسم هيا تعالي: وتعيد الكره لماذا؟
أمسكت يديها وذهبتُ بها الى مكان لا يوجد احد به سِوانا.
افلتُ يديها وقلتُ لها لماذا لم تأتين معي عندما طلبت منك المجيء ؟
لم تُجب
كلما اقتربت منها تراجعت خطاها للخلف ف اقتربت اكثر وأكثر حتى ضاقت المسافة بيننا.
تنظر الى عيناي من دون همس او كلام ولا حتى ابتسامه والخجل يملأ ملامح وجهها. وضعتُ يدي ع وجنتيها احسست برجفتها وزادت تلك الانفاس الدافئة فبدأتُ بتقبيلها من بداية وجنتيها حتى علقت بطرف شفتيها وقبلتها كثيراً حتى ذبلت عينيها وارتخت يداها ولم استطع مقاومة عُنقِها مابين اللعق والتقييل . شدتني من قميصي صارخة كفى كفى كفى. ضحكت بصوت مرتفع ضممت ييديها الى صدري ثم قبلتها ويدي على خصرها ذاهبين الى المحاضره ... ( تتوقعون بننتبه للمحاضره والا للقصة بقية؟ )
في عالمه
ابتسم فلا تليق الابتسامه الا لشفتيك
ان تحقق ذلك المُنى فكيف تتولد المشاعر ؟ ان لم يكن من حبيب فقد نحتاجه من صديق او قريب ..
ما نتيجة اندماج ذرات الحب بغاز الاوزون صباحاً ؟
ليته لم يكن !
دخلت الى قاعة الاختبار كعادتي النعاس يكاد يقضي علي ... نظرتُ الى الورقة وكأن مرسوم عليها شكل هاتفي لأضغط على زر الاتصال اذا بصوت هاتفها يرن ... اهلا بك يا عزيزتي . .. اممم عشيقتي ؟ ماذا بك يا سحري؟ اشعرُ بالملل هل تأتين الى منزلي اليوم؟ امممم؟! حسناً ..
ارتدتْ عشيقتي ذلك الرداء الناعم عاري الصدر والظهر .. لمنتصف فخذيها وكعادتها ترتدي الحذاء العالي لتقترب من طولي ..
صوت رنين الجرس , فتحتُ الباب ,نظرت الي وبدأت بمعانقتي بشوق ولهفةِ كُل منا .. امتدتْ خطاها نحو غرفة الضيوف لاعتيادها للجلوس هناك ... ليست لنا جلسه هنا اليوم .. نظرت الي متفاجئه .. ف اغمضتُ عينيها وذهبتُ بها الى غرفة النوم ... ابعدت يدي عن عينيها فإذا بضوء خافت .. موسيقى ذات صوت منخفض ..شموع مزينه بالغرفه ... جلست عشيقتي على الاريكه والخوف يغزل وجهها ..استندتُ على ركبتي وامسكتُ بيدها .. لنجلس على السرير حبيبتي.. لا داعي لذلك. امسكتُ يدها بقوه وابتسمتْ ... وضعتُ يدي على اسفل ظهرها حتى جلست .. قدمتُ لها بما لدي ولكنها لم تأكل.. تبادلنا الحديث حتى هدأتْ وبدأتْ تأكلْ بشراهه ...اشغلتْ التلفاز لنشاهد أحد الافلام .. استلقت عشيقتي مندمجة بالمشاهده .. اقتربتُ منها بهدوء .. تسلط نظري على فتحة الصدر اذا بوضوح احد نهديها .. وضعتُ يدي تحت عنقها ... بدأت بسماع صوت انفاسها ... همستُ باحدى أُذنيها ..! اما زلتِ تخافين من عشيقك؟ هدأت انفاسها مع حراك يدي حتى اقتربتُ من ذلك النهد ... بدأتُ بادخال اصابعي مابينه وبين حمالة صدرها .. وبدأتُ بالضغط بهدوء .. اسمعُ تنهيدات بصوت منخفض .. تجاهلتُ ذلك .. شدّدت يداي فصرَختْ .. ءءءشششش اعتذر ... اوجعتني ... حسنا لنخلع هذه اذا ما رأيك ..! تنظر بخوف .. وضعتُ يدي اسفل ظهرها ...ضَحِكتْ...! ماذا هناك ؟؟؟ هل كل حمالات الظهر تنخلع من الخلف...! انزلتُ طرف الفستان من ناحية صدرها حتى تبين لي مشبك الحماله ... فتحته تمسكت بي واغمضت عينيها بهدوء حتى اقتربت من شفتيها وبدأتْ مسيرتي ... استيقظتُ اليوم التالي ... اذا ارى جسمها وهي نائمه قد تخدر توتا... رن صوت المنبه ( الدكتور : تبقى على انتهاء وقت الاختبار خمس دقائق )View more
إما حب وإما فراق .. فليس لقانون الصحبه بعد الحب مجال ..