ولو أنَني أعلمُ كَلمة أعمَق من " أنطَفَأتُ " لَـ قُلتها
أنا لَم أشعُرُ بِـ إنطفَاء رَوحي مِثلَما أشعُرُ الأن ..
مُتكِئه في وِحداتي ،، شَارده في لا أحد ..
ثُم هَب لي قوةٌ مِن بَعد ضَعف
ثُم هَب لي أمنًا من بَعد جُبن يا الله ..❤
وإنِّي أجَاهِدُ ياألله كي لا أتلوث ، أحَاوِل أن أكُون في صفوف الصالحات" فأعِنّي" ..☝❤
لا أُدينُ لأحد ؛؛ فَـأنا أسقطُ وأنهضُ بِـمُفردي ،،
وإن أحِتَاجتُ لأحد ،، أمسكُ بِـ يدي الأخر ..
الحُب ، يَعني أن أُقبلُ إليك لِأُحدثك بِـخواطري، ثُم أدَخرُ الكَلِمات فَـتُحدثُ ضَجيجًا في نَفِسِي ، فَـأُعقدُ عَليها حَتي يَضُمنا العُشُ وأُعطيك الميثاق ، فَـأسكُوبِها لَحنًا شَجيًا في أُذُنيكَ فَيَخفتُ الضَجِيج وأَسكُنُ إليك ..♥
أملأ فُؤادك رَحمةً لِذَوى الأسَى لاَ يَرحَمُ الرَّحمَنُ مَن لا يَرحَمُ ..
لو أن أيدينا يُمكنها أن نمتد إلى الماضي لتُمسك حوادثهُ المُدبرة ، فَـ تُغير منها ما تكره وتُحورها على ما تُحب ، لكانت العوده إلي الماضي واجبه ولهرعنا جَميعًا إليها ، نمحو ما ندمنا على فعله ، ونضاعف ما قلت أنِصبتُنا منه
قَولهُ تَعالي : " هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ " .
يَكفي إن لم تَجدُ الإحِسان مِنْ مَن أحِسنتُ إليهِ فَـ لنْ يَضيعُ أجِرك عِندْ رَبك ..
حُب الله ..❤
هو الأقربُ من وجهه نظري للإلتزام .
لأن إن تعلق القلب بالله ستفعلُ ما يحبه الله وستتركُ ما نَهاك عنه ،، ليس فقط خوفًا من النار أو طمعًا في الجنة وإنما هو محبهٌ لله وإبتغاءً لمرضاتهُ ،، تريد أن ترضاهُ لكي يَرضي عنكَ و يُحبك ..♡
وأي جمال وسعادة تُضاهي محبه اللهُ لك ^^
للهُم أرزقنا حُبك ..❤