عندما كنت في الرابعة من عمري أعاد أبي بناء الرصيف أمام المنزل وقبل أن يجف الاسمنت مشيت عليه بأقدامي الصغيرة ألاحق الكرة دون أن أعي فداحة ما فعلته! كلما سقط المطر تمتلئ آثار أقدامي بالماء ، - فترافقني طوال اليوم ابتسامة المعتد بنفسه حين أنظر من النافذة وأرى العصافير تشرب من ذلك الماء .. 💙
إحفظ الشخص الذي تكسوك كلماته بالأمان وتُشعرك بالعافية ، ذلك الذي إن مالت عليك الدنيا لا يميل ، وإن تنكّر الكل في وجهك لا يتنكّر ، ذلك الذي يزرع فيك شعورًا عظيمًا أنّ الحياةَ بخير ، ذلك الذي إن رآك في أسوأ حالٍ سيجُمّل الدنيا في عينيك ، بل ويخلق ألفَ سببٍ لتغدو بخير ، إحفظه ما حييت .🧚🖤
اخواتي واخواني اللطيفين، يسعد اوقاتكم 💛 قررت انه كل يوم اختار واحد من المتابعين وابعثله دعوة بلكي ربنا فتحها علينا وعليكم 💛🦋 كوني انا شخصياً بنبسط كثير لما حدا يدعيلي وانا بحب اشوفكم مبسوطين 💛🥺.. دمتم بود أصدقائي المتكتكين 💛🌻!
"حتّى من احبّ على شريعه دينه في بلدي، يُقتل" جريمة اليوم مستحيل تلاقي ابشع منها، قصة حبّ بين شب وبنت من فلسطين، الشب تقدم للبنت أكثر من مرة بس كان ينرفض، وعشان البنت مصرّه عليه كانت بتنضرب ليل نهار من أخوها، شافت كل انواع العذاب وبالنهاية اتجهت لحماية الأسرة حتّى تبعدها عن أخوها يلي بدون قلب ولا ضمير، وأخيرا انفتحت ابواب الفرج للبنت وراحت عالمحكمة الشرعية بفلسطين حتّى تتزوج من حبيبها ويكون الموضوع شرعي وتسّكر ثم كل واحد ظلمها وأولهم أخوها، وبعد ما اكتملت فرحتها وصارت رسميا وشرعيا زوجته وبعد الضرب والمعاناة شافت احلامها بتحقق! كانوا متجّهين من بيت لحم بوادي النار حتى يعملوا عرس ويعلنوا حبهم قدام الدّنيا كلها، بس ما عرفوا إنه هون حتكون نهايتهم، ما عرفت إنه اخوها بيستناها ومعاه سلاح ثقيل حتّى ينهي حياتها فيه، اخوها اطلق النّار باتجاه السيارة وتوفت البنت وزوجها واخت زوجها، الفرحة كانت قصيرة كثير، سنين من العذاب وما لحقت تتهنى بساعدتها ساعه! ما في أي عذر ولا أي سبب ولا أي دافع لحتى يكون للمجرم عذر مخفف، هدول 3 أرواح، هاي مش قضية شرف، هدول بنت وزوجها وأخت زوجها، عيلة كامله راحت بطريقة بشعه!