لقد غادرت الليلة ابنتنا الغالية آمنه إلى مأواها الأخير وخلفت ورائها قلب أم ينزف حزنا ودموع شقيقاتها التي تهطل كحبات المطر... وصديقات محبات لها تشاطرن معها البسمة والمرح خلال أيام الدراسة. كل ذلك أصبح مجرد ذكريات باهته محاطة بهالة من الحزن..
كل ما تحتاجه منكن هو الدعاء الصادق الخالص لها بالرحمه