تراودني أحيانًا خواطر مثل الشوك . ما أنا بفاعل ؟ ربما إذا اختفيت من الأرض ، سيصبح العالم بأمان.
ما نهاية كل هذه التوقعات ؟ لأي أبعد الحدود ستسير السفينة ؟
على مدار يوم تتحول خواطري من فراشات ملونة إلى أشواك الورود ، تنزف باطن عقلي بين التمسك بالأمل أو الاستسلام إلى اليأس
و لكن كما أنا دائمًا ، أنا يقين أن يد الله معي و أن الله قادر على رفع الأشواك و حصد الأمل و النعم . فيا رب ، كما أدعو دائمًا أنت أعلم بما في قلبي - أرشدني كما كنت ترشدني دائمًا و مد يد العون على ما أنا فيه ، فإنك قادر على كل شئ
زفت
أقع على خط الحقيقة بينما أخطو على زجاج إلى الخيال
من يفهم صمتنا
ربما نستطيع و لكن عقل الإنسان ضعيف
أتعلم كم يصعب الأمر عندما تحاول أن تصلح زجاجًا كسرته
إعلم أنه إذا كنت تمر بتأنيب الضمير فإن ضميرك يقظ و إنك إنسان