-
النهايات قد تكون بدايات لكل شيء كما يمكن للحزن أن يكون بداية لسعادةٍ ما
تماما كما يحدث معنا دائماً
فخروج الاشخاص من حياتك لا يعني ذلك نهاية العالم ! لا تعلم ربما يأتيك افضل منهم و كما تعلمون ليس ذلك بالشيء المهم ! ولكن لا شك بأنه لدى الجميع الاحساس نفسه وإنما يكمن الاختلاف بالقصة التي تُسرد كما أننا جميعنا عاشقون وإنما يختلف الشيء الذي نعشقه فهنالك من يعشق الأكل وهنالك من يعشق النوم وهنالك من يعشق أشخاصاً ولكن جميعنا متشابهون بذلك ..
بالطبع لن يسألني أحد أي العشاق أنا فالجميع يعلم انا عاشقٌ لماذا و لمن ، لم تتبقى أسرار كما تظنون فعلاً ..
دائماً ما نسمع الترهات و الأكاذيب ونصدقها ولا نشعر بسخافتها الا حينما يفقد احدنا الاخر
نصبح كالمجانين ! نتذكر تلك الكلمات معظم الوقت ونضحك على مدى غباءنا الذي جعلنا نصدق كلاماً كهذا ~
كما أننا وحيدون أيضاً ولكن ليس جميعنا ! فبعضهم يختار أن ينعزل والبعض الآخر يتقرب لأناس آخرون وبعضهم قد أصبحوا أشراراً تماماً نجد الخذلان قد طغى على قلوبهم حتى أصبحوا لا يشعرون ولا يبصرون ولا يسمعون الا ما يريدون سماعه فعلاً ولكن كل شيء قابل للإصلاح إن لم يفت الأوان .
أحياناً أجد نفسي مع من اختاروا الوحدة و في حين آخر أرى أنني لم أتغير كثيراً
أي أنني لا زلت أراقبك بصمت بعيداً عنك وعن أكاذيبك ولا أستطيع الكذب بهذا الشأن أو إنكاره فالجميع يعلم من أنت بالنسبة لي
ومن ناحية أخرى راقت لي هذه الوحدة وذلك لأنني إنسان لا يحب الإلتزامات أبداً سأبقى حر وإن لم أشعر بذلك سأطالب بحريتي و سأفعل ما أقدر عليه للحصول عليها فأنا لا أخاف شيئاً الآن وقد منحني هذا القوة لتناسيك و تجاهلك و رؤيتك على حقيقتك و أموراً أخرى كثيرة ..
ليس نسيانك بالشيء السهل ولكنني بدأت بذلك حتماً وهذا ليس بالشيء المعجزة أيضاً ! و إنما رأيته الشيء الصواب الذي يجب فعله
أيقنت تماماً بأنه لا أحد يبقى حتى لو أراد ذلك و لهذا في حين عودتك لن أستقبلك لن أكون معك بعد الآن
أَي لِما أجازف مجدداً ؟ بينما كنت تلهوا حينما كنت معك وأنا بدأت بنسيانك فعلاً ! بدأت بتقوية نفسي والعيش لنفسي ! فلا أحد يستحق العناء.
فإن كنت تريد فعل أمراً ينفعك انسى أنني سأعود لك فإنتظارك لي بالواقع يجعلك كأنك تنتظرني في مكان لا يمكنني الوصول إليه أبداً أترى ما أحاول فعله هنا ؟ لا أنصحك سوى بفقدان الأمل ~
إفقد الأمل يا عزيزي لأنني لن أعود هذه المرة
نعم ! لستَ بالشيء المهم بعد الآن فأنا لا أطيق فكرة عودتك ~
#بقلمي_يوهان
تماما كما يحدث معنا دائماً
فخروج الاشخاص من حياتك لا يعني ذلك نهاية العالم ! لا تعلم ربما يأتيك افضل منهم و كما تعلمون ليس ذلك بالشيء المهم ! ولكن لا شك بأنه لدى الجميع الاحساس نفسه وإنما يكمن الاختلاف بالقصة التي تُسرد كما أننا جميعنا عاشقون وإنما يختلف الشيء الذي نعشقه فهنالك من يعشق الأكل وهنالك من يعشق النوم وهنالك من يعشق أشخاصاً ولكن جميعنا متشابهون بذلك ..
بالطبع لن يسألني أحد أي العشاق أنا فالجميع يعلم انا عاشقٌ لماذا و لمن ، لم تتبقى أسرار كما تظنون فعلاً ..
دائماً ما نسمع الترهات و الأكاذيب ونصدقها ولا نشعر بسخافتها الا حينما يفقد احدنا الاخر
نصبح كالمجانين ! نتذكر تلك الكلمات معظم الوقت ونضحك على مدى غباءنا الذي جعلنا نصدق كلاماً كهذا ~
كما أننا وحيدون أيضاً ولكن ليس جميعنا ! فبعضهم يختار أن ينعزل والبعض الآخر يتقرب لأناس آخرون وبعضهم قد أصبحوا أشراراً تماماً نجد الخذلان قد طغى على قلوبهم حتى أصبحوا لا يشعرون ولا يبصرون ولا يسمعون الا ما يريدون سماعه فعلاً ولكن كل شيء قابل للإصلاح إن لم يفت الأوان .
أحياناً أجد نفسي مع من اختاروا الوحدة و في حين آخر أرى أنني لم أتغير كثيراً
أي أنني لا زلت أراقبك بصمت بعيداً عنك وعن أكاذيبك ولا أستطيع الكذب بهذا الشأن أو إنكاره فالجميع يعلم من أنت بالنسبة لي
ومن ناحية أخرى راقت لي هذه الوحدة وذلك لأنني إنسان لا يحب الإلتزامات أبداً سأبقى حر وإن لم أشعر بذلك سأطالب بحريتي و سأفعل ما أقدر عليه للحصول عليها فأنا لا أخاف شيئاً الآن وقد منحني هذا القوة لتناسيك و تجاهلك و رؤيتك على حقيقتك و أموراً أخرى كثيرة ..
ليس نسيانك بالشيء السهل ولكنني بدأت بذلك حتماً وهذا ليس بالشيء المعجزة أيضاً ! و إنما رأيته الشيء الصواب الذي يجب فعله
أيقنت تماماً بأنه لا أحد يبقى حتى لو أراد ذلك و لهذا في حين عودتك لن أستقبلك لن أكون معك بعد الآن
أَي لِما أجازف مجدداً ؟ بينما كنت تلهوا حينما كنت معك وأنا بدأت بنسيانك فعلاً ! بدأت بتقوية نفسي والعيش لنفسي ! فلا أحد يستحق العناء.
فإن كنت تريد فعل أمراً ينفعك انسى أنني سأعود لك فإنتظارك لي بالواقع يجعلك كأنك تنتظرني في مكان لا يمكنني الوصول إليه أبداً أترى ما أحاول فعله هنا ؟ لا أنصحك سوى بفقدان الأمل ~
إفقد الأمل يا عزيزي لأنني لن أعود هذه المرة
نعم ! لستَ بالشيء المهم بعد الآن فأنا لا أطيق فكرة عودتك ~
#بقلمي_يوهان
Liked by:
S.
Am.
ملغي
إيـاان.
M.
نـون.
رغد عبدالرحمن.
ريفيز.
sp meem
الهلال؛yan ما احلل..