ھل تعرف الفرق بين المعوذتين ( الفلق والناس ) في المعنى .سورة "الفلق" إستعاذة من الشرور الخارجية : الليل إذا أظلم ، القمر إذا غاب ،وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد .سورة "الناس" ، إستعاذة من الشرور الداخلية : من الوسواس وهو القرين ، والنفس الأمارة بالسوء إذا غفل المسلم . والشرور الداخلية أشد من الخارجية ؛ فالشرور الخارجية ممكن تبتعد عنها ، والشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبداً . لذلك نستعيذ مرة في الفلق وثلاث مرات في الناس:فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه وفي الناس تقول ( قل أعوذبرب الناس ملك الناس إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه .فمن يقرأ المعوذتين يُوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية . ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعوذتين .( معلومة من ذهب )
أرجوك . . . دعيني معكِ . . دعيني أراكِ . . إنك تعنين بالنسبة لي أكثر بكثير مما أعني لك وأنا أعرف ولكن ما العمل ؟ إنني أعرف أن العالم ضدنا معا ولكنني أعرف أنه ضدنا بصورة بصورة متساوية . فلماذا لا نقف معا في وجهه ؟ كفي عن تعذيبي فلا أنا ولا أنتِ نتستحق أن نسحق على هذه الصوره . أما أنا فقد أذلني الهروب بما فيه الكفاية ولست أريد ولا أقبل الهروب بعد . . . سأظل ، ولو وضع أطلس الكون على كتفي . وراءك ومعك . . !
ألا ليتَ شعرِي هل أُصادفُ خلوةً ، لديكِ ، فأشكو بعضَ ما أنا واجدُ ؟رعى الله يوماً فيهِ أشكُو صبابتِي ، وأجفانُ عيْني ، بالدموعِ ، شواهدُ . . !
#
في غيابك لـك محبـه ولـك شـوق وونيـن وفي حضورك شف عيوني كلامـي مـا يفيـداقهـر الضيقـه بذكـراك مـن حيـن لحيـن وانثر دموعي على الوصل مـن عيـد ٍ لعيـدافتضحت مـن الهواجيـس بـك فالمسلميـن كل من سولف علي قلت له وش قلت؟ ..عيـد
#
ياليتنـي مـن قبـل لا احبـه اقفيـت والا ان دروبي عـن دروبـه تناحـتاهون علـي مـن البكـا والتناهيـت واشلا من سدود ٍ على النـاس باحـتعرفت كيف الحي يفرق عـن الميـت وعرفت قيمـة نعمتـي يـوم راحـت