لأنهْ الخَبث والحقد والحسَد قابعَ في قلوبنآ . نحسد ونبغض شعُوباً إسلاميةَ تسكنُ بجوارِنا ولأنهُ مهما قَابلنا الناسْ ب الحسن سَ يُقابلوُنا هُم بالسُوء هُم جلبوا كُل ذَلك البغضْ بَ أنفسْهم ل قلوبُهم وَ فكرهم وَ مجتمعهم أصبحَ مجتمعنا الإسلامي عقيّم جداً من هذهِ الأخلاق الحميّدة ولو سألنا أحد ماذا لو قابلت الرسول صلى الله عليه وسلم وجهاً ل وجهْ ماذا ستفعل ؟ أجاب بكل ثقة سَ أقتدي به وربما أنهار بُكاءً ونحيّباً ، إذاً لما لا تقتَدي به حتى بعد مماته رحمت الله عليه ؟
الحَرية رُغم أنه هُناك من يَراها دُون حدوُد إلا أننَي أرى أنهآ بَ حدُود ! ف لكل شيءٍ حدٍ ولوَ زاد الحَد ل التبستْ الأمُور وتعَكر صفُو الأخلاقِ و بدأتْ الروُح ب الفساَد الحَرية بنظري أنه أمارس حُقوقي و مسؤولياتِي بالشكل الذي يُرضي ديني ومجتمعي ولو كانْ مجتمعي ضدَها ودينيْ بصفهآ سَ أواصل ب ممارستهْا على الوجهِ الأكملِ والأمثل
لأنهم يفكرون ب المذاهب و العنصرية والعرق و الحروب الاهلية فيما بينهم فما عندهم وقت يتحدون ! بالإضافة إلى أنهُم يحسدون بعض وكل شعب يسخر من الشعب الآخر !