-
تستطيع أن تغني للحيـاة وتبتهج لهـا
وترى كل الأشيـاء من حولك جميلة و واعـدة
وتستطيع أيضـاً أن تكره الدنـيا وتكتئب لها
ولا ترى فيها إلا كل ما هو رديء ومحزن وبـاعث على التشـاؤم
و الدنيـا هي الدنيـا في ” الحالتيـن “
و أنت هو أنت في ( حال الإبتهـاج و حال الإكتئـاب )
و لكن جهـازك الداخلي هو الذي تغـير
فـ كل شيء يدور في بوقته النفـس الداخلية و ليس في العـالم الخارجي
!.. و نحن الذين نملك أن ” نرضى ” عن حياتنـا أو أن ” نسخط ” عليهـا
وترى كل الأشيـاء من حولك جميلة و واعـدة
وتستطيع أيضـاً أن تكره الدنـيا وتكتئب لها
ولا ترى فيها إلا كل ما هو رديء ومحزن وبـاعث على التشـاؤم
و الدنيـا هي الدنيـا في ” الحالتيـن “
و أنت هو أنت في ( حال الإبتهـاج و حال الإكتئـاب )
و لكن جهـازك الداخلي هو الذي تغـير
فـ كل شيء يدور في بوقته النفـس الداخلية و ليس في العـالم الخارجي
!.. و نحن الذين نملك أن ” نرضى ” عن حياتنـا أو أن ” نسخط ” عليهـا