أعلم أنه لا يصح ترك العمل مخافة الرياء و لكننى أخاف و بشدة،أحيانًا أظن أن خوفى زائدا عن الحد دعوت الله إن كان هذا خيراً فليبقه و إن كان شراً فليبعده عن قبلى ولكننى لا زلت و الأمر مؤلم حقاً يعنى،إن أثنى علىّ أحدهم أشعر بمعنى أن المدح ذبح حقاً تعلم،حتى و أنا أكتب لك الآن أخاف أن تظن بى خيراً!
لابد من وجود هذا الشعور في القلب، وذهابه هو المشكلة وليس العكس، بارك الله فيكم؟
Liked by:
Asmaa Yosri
slma
Abdallah Gamal