محتاج نصيحه او ارشاد :/ اجيد استخدام فن الابتسامه والتعامل مع الناس ، وربنا رزقنى قبول بشكل كبير وحب فى قلوب كل اللى اتعامل معايا ،،،،، ازاى اقدر اشكر ربنا ع نعمته دى يعنى ازاى أُحسِن استغلالها ؟ ،،،، جزاك الله خير :)
أن تذكر الناس بالله وتأخذهم إليه وتخفف عنهم أحزانهم
-٤-
السؤال متعدد الجزئيات ويخضع في غالبه للقيل والقال وبالتالي مكان حسمه ليس هنا أبداً وأعتقد أنني لست الشخص المناسب لأنه يحتاج إلي مواجهات مباشرة ولكن علي كل حال هناك أكثر من نقطة : 1. لم أسمع مرة أن شباب الإخوان يتحدثون عن سيرة الزميلات كانوا إخواناً أو غير إخوان عاملات في العمل العام أو غير عاملات ووجود مثل هذا كارثة وخصوصا إذا وصل الأمر للنيل من الناس 2.الانتماء التنظيمي والفكري لا يرفع الناس مكانة عن الاخرين الا بقدر التزامهم وتقربهم من الله تعالي فالقاعدة الحاكمة هنا " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " وكما قال الاستاذ البنا " كم فينا وليس منا وكم منا وليس فينا " فالرابطة التنظيمية وحدها ليست معيار للتقيم 3.لم أعرف أبداً أن الاخوان يتعاملون مع غير الاخوات أو يتحدثون عنهم أو يسيئون الظن بهم لأنهم فقط غير " أخوات " معاذ الله أن يكون ذلك أو أن يتعرض أحد لأحد 4.الاخت نقلت حديثاً علي سبيل النصيحة أعتقد وربما استخدمت مضامين خاطئة لكنها نصحت بحق الصداقة والاخوة والقرار اليك في نهاية الامر وبالتالي حضرتك المسئول الاول والاخير 5.يجب التحقق جيدا من صدق الكلام ونوعية الناس الذين نعمل معهم وخصوصا في العمل التطوعي فلعل هناك بعض المخالفات فعلا وبالتالي التصرف الطبيعي معروف وعند التقييم نتجرد من اهواءنا ونبحث بجدية ونتوكل علي الله ..
(المئين) هي سور القرآن التي تخطت آياتها المئة آية.. فكأنه يقول لصاحبه أن دموع الخشية التي تنساب عند تلاوة هذه الآيات تشتاق إليه وقد غاب عن تلاوتها وعن الحياة..
دى للأخ السائل :)
لو كان كده ماشي يبقي المشكلة تقريبا بقت مفهومة ،،انا فعلا مستاء من فعل الوالد بس عندي مشكلة بسيطة جدا اني مش شيخ خالص ومش عارف شيخ دي جات منين وهي لا تطلق الا علي ثلاث اصناف من البشر الرجل الكهل ، من فقد عقله "اصطلاحاً" ، المتحصص في شئون الدين والعلم به وانا لست أحد هؤلاء
المعارضين للإنقلاب و فى قلبهم جماعة الإخوان و التى يُقدّر عددها فى الداخل و الخارج بمئات الألوف .
ازاى كل الناس دى بمختلف شرائحهم أطباء و مهندسين و عُمال و طلبة .. محدش عنده حل للخروج من الأزمة.
انا كل ما اتكلم مع حد نفضل نرغى و نهرى بالساعات و فى الأخر .. مش عارفين ايه الحل ؟
هل ده منطقى أو مقبول ؟
هداني الله لمشكلتي القلبية ، الكبر أضناني و يضج مضجعي ، حائل بيني و بين القرآن ، يقف لي بالمرصاد في أوقات الدعاء ، لا يدخل الجنة من كان في قلبه ذرة من كبر يرعبني الحديث أشعر بأني لن أدخلها إلا إذا تخلصت منه أو مت على المحاولة ، ماذا أفعل ؟ من أين أبدأ ؟!