لن يأتي أحد في اللحظة الأخيرة عندما تكون على وشك المغادرة و يمسك ذراعك ليخبرك أنه لم يستطع نسيانك، هذه مواقف أفلام لا تمد للواقع بصِلة.
تراني تأثرت، لحظة أبكي
ما الذي تنتظره؟
يموت الإنسان وقلبه معلق بالأمل
والي يحب وحدة وميقولهاش عشان مكنش عايز يلعب بيها وتتخطب لغيره ويندم انه مقالهاش ... يعمل ايه ؟!
خلينا نسأل الأسئلة المهمة الأول، هو لم يقل لأنه كان غير جاهز للزواج في حينها ولا لأنه كان متردد؟ إذا كانت الأولى فليطلب من الله جبر الخاطر والعوض ويصرف قلبه عن الأمر بالتدريج فلا يفسد حياتهما معًا، وما عند الله خير، وإن كانت الثانية فليندم وليدك لما هو قادم، أنه فاز باللذة الجسور.