لأنهم اعتمدوا فلاسفة على مبدأ السببية في نشوء الخلق ومصدرهم العقل البشري في التفكر والتأمل بس لم يستطيعوا أن يصلوا إلى معرفة صفات الخالق سبحانه وغايته من خلق؛ أما في الإسلام مصدره الوحيين القرآن والسنة؛وقلت(الخروج من اللاشيء) هو الخروج بقدرة الخالق وقوته وليس عن طريق اللاشيء أو العدم أيجاد الكون.
الكون أما له بداية او مالوش ومفيش إختيار تالت بس بعض النظر عن الحقيقة دى البداية لم يسبقها عدم ،ومفيش أنصاف لما نقول أن الكون ازلى ونعرف الأزلية ان مالهاش بداية فيترد علينا مين ال بداها ومفيش حاجة مالهاش بداية وفى نفس الوقت هتقول إله تمام هاتلى دليل إنه إله وانا حرفيا واقف فى النص لحين إثبات أى شئ