اليوم من الصبح قاعد وأفكر بيك انا ابتليت بعشق وادعي الله هم يبليك وهم مثلي تصحى الصبح ماتعرف انته شبيك متورط بهل عشق من رأسك الرجليك اعترف كله جذب لو قلت أنا ناسيك
"قد تُفتح عليك -من حيث لاتعلم- أبواباً طال انغلاقها واشتد بلاؤها، وما ذلك إلا لحاجةٍ قضيتها لشخصٍ ما -وأنت في غمرة انشغالاتك- ثم مضى، ومضت عليها السنوات، ونسيت أنت، والله لاينسى!
وما أُدركت الحاجات واندفعت الشرور بشيء مثل الإحسان إلى العباد، والسعي في قضاء حوائجهم ومعونتهم.." ?