تخرجت فتاة من جامعة الازهر سنة ٢٠٠٧ من فرع الاداب الا انها لم تجد لها عملا , فكلما طرقت باب رزق أغلق في وجهها , وبعد مرور ٦ سنوات بدون عمل سمع بقصتها مدير حديقة حيوانات , فاقترح عليها أن تلعب دور اللبؤة " أنثى الأسد " لأن اللبؤة ماتت وأصبح الأسد يعيش وحيدا في الحديقة , وعدد الزوار قل بسبب ذالك . بدأت بالعمل حيث لبست جلد اللبؤة ودخلت القفض بمعدل ٨ ساعات يوميا , ومرت الايام وهي على هذا الحال تجول في القفص والزوار مندهشون من هذه اللبؤة ... وفي يوم من الأيام نسى الحارس باب الأسد مفتوح . فخرج الأسد نحو القتاة ببطء فخافت وارتعش جسدها من الخوف وبقيت تنتنظر نهايتها !! تصوروا ماذا فعل لها الأسد اقترب منها وقلها ولك متخافيش أنا جعفر ماجستير اقتصاد !