وجدت كتاباتي عند اكثر من شخص ينسبونها إلى أنفسهمبعض ماأكتبه هنا وهو قليل .. قليل جدا ولا أكتب معه كلمة "لقائله أو منقول أو اسم كاتبه أو قائله" فيكون لي ولو كان سطرا من أربع كلمات، ولو كانت عبارتُه ركيكةً؛ أشعر بالغيرة عليه وعلى مشاعري الخاصة جدا التى لم أجد سبيلاً للتعبير عنها سوى كتابة بعض الكلمات وإن كنت لا أُجيد الكتابة..") لا يهمني مشاركته أو نقله لكن يكفي أن تكتبه بين علامتي تنصيص أو تكتب لقائله أو منقول أو تكتب إسمي أو صورة للشاشة، لكن نقله دون أي شئ من ذلك ونسبه لك بمشاعري أنا، ولا تُنكر حتى على من ينسبه لك في تعليق أو ماشابه كما نفعل!! لا أحبه لي ولا لغيري، ولا أسامح أبدا من يفعل ذلك. واعذروا خصوصياتي ومشاعري التي أبوح ببعض منها هنا، فهنا وجدتني أكتب، فلا تعبثوا بها رجاء.. رجاء🙏
إن رأيتني تائها، ادع لي بالهداية والعزيمة. أما عن القلب، فلا أُحلّه لأحد حتى أكون أهلا لحبه، ولن أكون أهلا لحبه حتى أكون أهلا لحلاله. فإن رأيتني أتخبط في زوايا الهوى أو أثمل بسهام لحظ أحدهم فنبّهني لذلك، فالنفس تستعصي على لجامها كعادتها..
"يا مَن أُراقِبُه والوصلُ منقطعٌ كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي ؟ كالغيمِ كُنتَ على أرضي تُظلِلُها واليومَ قد عبثت شمسٌ بأفاقي ! يا ويح نفسيَ يا حُلُمًا يرافقني لم أنسَ طيفك بل يسري بأحداقي الحب أتعبنا قد قالها سَلفٌ : هل من طبيبٍ لداء الحب أو راقي!"
نعم وألفُ نعم. لا زالت هناك قلوبٌ تهتف باسم الحب صدقا. ولربما تلتبس حقيقة الحب على الكثير، فللحب الحقيقي مبادئ يقوم على بنيانها؛ أعلاها: صدق المشاعر .. وأدناها: ألا نطلب الكمال .. وأوسطها: أن تخاف الله في من تحب. فكن فقيها عالما بمنبه مشاعرك، تفُزْ بأصدق وأعمق مما تمنيت. أحمد_صادق
في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة)) رواه البخاريليه نبص لإنها بدعة ومش نبصلها على إنها حثّ على الاستغفار، بدل الأسئلة السيئة اللي بتيجي، دة تشجيع ولنا الأجر ولصاحبها الأجر ربنا يجازيه عنا كل خير
جاءني سؤال من مجهول يسأل"كيف أزيد ثقتي بنفسي" ولا أعرف أين ذهب السؤال ربما مسحته بالخطأ فأعتذر وآمل أن تجده إجابتي تلك. دعني أصدمك.. مستعد؟!أنا ضد هذا المفهوم بكل ما تحمله الكلمة من معنى.. أنصحك بألا تثق بنفسك أبدا.. حينها ستفعل كل شيء دون قلق.وبالطبع أنت لم تفهم قصدي.. فدعني أوضح لك بمثال..لو كنت تمشي في السوق وبجيبك مائة ورقة من فئة ١٠٠ دولار.. ستشعر حينها بالقلق والخوف حيال سرقتهم منك.. إذًا كيف تمشي في السوق وأنت تملك نفس المبلغ لكن دون خوف؟هناك إجابة وحيدة.. أن تحتفظ بالمبلغ في مكان آمن، كالبنك مثلا.بالضبط هذا قصدي..في حديث النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدعو ربه يقول "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، *ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين*"أن يكون أمرك بيدك هذا ضياع، وأن يكون كل حالك بيد الله فهو الأمان التام.إذًا ولله المثل الأعلى.. ضع كامل ثقتك في الله أنه يوفقك في كل أمورك، كل ما عليك فقط هو أنت تضع رضا الله نُصب عينيك وأن تنفذ الأسباب المطلوبة وأن تثق وتحسن الظن في الله سبحانه وتعالى، وأنه لن يُضيعك ولن يُضيع ولو مثقال حبة من خردل في مجهودك هباء.أسأل الله لكم ولنا التوفيق والهداية💙 #أحمد_صادق