نصيحه
عيش بأمل وحب الحياة وكون انسان مبدع وخلاق وما تعيش بكآبة الروتين
Liked by:
مستر فصله ~_^
❤️ Likes
show all
Latest answers from anwar ahmad
القلـم لـك 🖋️
فساد أخلاقي لا حد له مُبعثر في الوجود وكأنه متطلب أساسي لاستمرار العيش الطبيعي ، يتكاثر بسرعة خطيرة ، لا يتوقف أبداً ، يظهر في وجه كل أنثى وإن كانت أطهر النساء أو أقذرهنّ صفات بمجرد أن يحاول أحد أشباه الرجال التقرب منها ولا تمنحه فرصة .
هولاء لم يرضعوا من ثدي أمهاتهم سوى انحلال أخلاقي وتَجَرُد من السلوك السَوي ، يَصبون على النساء اللواتي لم يستجبنّ لهم وكان الرد ( لا قطْعية )كل النقص الكامن في دواخلهم الوحشية .
٥/٥/٢٠٢٤
هولاء لم يرضعوا من ثدي أمهاتهم سوى انحلال أخلاقي وتَجَرُد من السلوك السَوي ، يَصبون على النساء اللواتي لم يستجبنّ لهم وكان الرد ( لا قطْعية )كل النقص الكامن في دواخلهم الوحشية .
٥/٥/٢٠٢٤
ـ
بإمكانك أن تقرأ الآف الكلمات الغزلية دون أن تُشَوه في مُخليتك كاتِبها أو ترمي عليه إتهامات مُنحطة وتُلصق به صفات لا أخلاقية ، وتُبرر بأنه يستحقها .
هو فعلاً قام بكتابتها ولكنه حتماً ليس مسؤول عن وقاحةِ تفكيرك وشهوتك القذرة ( هذا مُتعلق بك وحدك ) .
و إن جَرَّدتك الكلمات من تَحفظك على كبح خيالك بأن يُحولها لمعانٍ آخرى من وحيك فلا تُرسل أبداً لصاحبها عبارات تُشبه الانحدار في عقلك .
هو فعلاً قام بكتابتها ولكنه حتماً ليس مسؤول عن وقاحةِ تفكيرك وشهوتك القذرة ( هذا مُتعلق بك وحدك ) .
و إن جَرَّدتك الكلمات من تَحفظك على كبح خيالك بأن يُحولها لمعانٍ آخرى من وحيك فلا تُرسل أبداً لصاحبها عبارات تُشبه الانحدار في عقلك .
آنوار ؛
تُصْبح أقل ثقلاً وأكثر صحة حينما تَهْزم انتظارك للأشياء .
٥/٤/٢٠٢٤
٥/٤/٢٠٢٤
على غَيرِ العادة .. 🖤✨ :
طبعٌ أكثر رقة وأقل تعصب ، هدوء لا مسبوق ، تفكير مشلول ، ردات فعل بلا مسمى ، غباش بعقلي وربما وضوح جَليّ بأنني بت لا أشبه ما كنت عليه سابقاً ، ما أحببته بي أنني أُقْبل على الحياة بتفاصيل شغوفة وتساؤلات كثيرة ، وعقل منفتح للمعرفة وردود فعل حاضرة لا يفتها أوان (دائماً في وقتها )، هذا التأني غريب !
٤/٥/٢٠٢٤
٤/٥/٢٠٢٤
🦋_علىٰ سَبِيل التَّعب ؛
في مواقفٍ معينة أشعر أنني لم أُخالطني جيداً ، لم أحتك بشكلٍ مباشر مع جوانب شخصيتي وصفاتي وطباعي المُتقلبة ، لم نجلس معاً على ذات الطاولة ، ولم ننام على نفس السرير يومياً ، لم نألف لتفكير بعضنا ، نقاط الضعف والقوة والهيمنة والتسلط الجارح في ردود الفعل ووجوب الصمت والجمود التام ، وحالات البكاء العنيف والطرب على أُغنياتٍ قديمة ، والسهر الحاد وأحداث تُعلن البعث على نفسها فتظهر بشريط متواصل من الذكريات المدفونة في مكانٍ ما داخلي وتحتفل بدمعةٍ تتألق بعيني ، والأشخاص وسبل تعاملي مع كل واحد منهم .. عدم التقبل الواضح والنفور المُقرف والأيِمان المُغلظة بالابتعاد دون عودة الوصل ، والجروح المفتوحة والألم المُمتد لروحي ، والكلمات التي لم تنجح بالعبور أبداً كُتِبَ عليها الخلود في ذاكرتي المشروخة ، كلها في موقفٍ ما أنساها وأنساني وأتشكل بشكلٍ لا يُشبهني .
* وكأنني أضيع مني ، أتوه ، أُغْمض عيناي عني ، لا أعرفني تماماً .
٤/٥/٢٠٢٤
* وكأنني أضيع مني ، أتوه ، أُغْمض عيناي عني ، لا أعرفني تماماً .
٤/٥/٢٠٢٤
حسب خبرتك بالحياة قدم لي نصيحه ✨
النصيحة الدائمة : لا تثق بأحد أبداً ، وحتى صدقهم دعه لا يعبر بداخلك دون شك .
ليش ما فيه خدمه توصيل ل بهادل وكفوف مثلا 😂
فيس تو فيس أحلى بتاخد حقك وزيادة كفين تلات 😂
والبهدلة مفتوحة
والبهدلة مفتوحة
توضيت بدم قلبي،ليه مع غيري صليت 🖤؟
الجملة غريبة شوي بس غالباً لأنه لما ياخد كل الي بده اياه ويتجاوز كل حدودك وحدوده معك رح يقوم بخطوة تجهيزية للمستقبل بأنه يرتبط بوحدة يثق أنها جداً منيحة ومحترمة ، فبكون كل الي قبلها بحياته لعب ومزح وحياة المسخرة وخط العبور للحياة الجدية بالارتباط الجدي .
مَن المرأة التي يـَمِـلُّ منها الرجل حتى لو كانت جميلة جداً ؟
هناك رجل ملول ، يَمِل لأنه يُحب التغيير ، يكره الالتزام جداً ، يبغض تَحمل المسؤولية ، ولا يُفضل فكرة البقاء مطولاً مع ذات الشخص .
الجمال عنده مجرد انطباع أولي يعكس رغبته في المرأة كأنثى جميلة تُشبع عينيه لفترة مؤقتة وعندما يعتاد شكلها وملامحها يشعر بالملل فيقرر حينها أما يحتفظ فيها على الرفِ المملوء بنساءٍ آخريات بغض النظر عن مسمى العلاقة بينهما أو يتركها ويبدأ بحثه عن آخرى لا يهم أقل ، أكثر جمالاً الأهم الفكرة ذاتها ( التجديد والتغيير ) .
وهناك نوع آخر من الرجال ليس عكس الأول تماماً وإنما بالرغم من حبه للنساء جميعهنّ إلا أنه يُخلص لواحدة ، ربما لا يراها الأجمل اطلاقاً ولا يجد في شخصيتها ما يُثير إعجابه في كل مرة أو يُجدد حبه لها ولكنه يُحبذ فكرة الاستسلام بين أحضان أنثى واحدة مُتَغلباً على طمعه في الأُخريات الحسناوات وراضياً بأُنثاه .
الثاني انتصر على طبعه وتغلب على شهواته وحصرها في واحدة ، أما الأول فغلبته أطباعه ولم يكتفِ بواحدة أبداً .
والبعض وإن جذبه الجمال وعلق قلبه أولاً إلا أنه لا يرضى بصفاتٍ متهورة ، مُتعصبة ، أهتمام أكثر من اللازم ، غيرة عنيفة ، اسئلة كثيرة عن كل شيء ، فتَهْزم طباعها حبه لجمالها فتراهُ يَمِل منها ويتركها وربما لا يبحث عن آخرى لفترة طويلة .
* الجمال لا يعني الكمال .
الجمال عنده مجرد انطباع أولي يعكس رغبته في المرأة كأنثى جميلة تُشبع عينيه لفترة مؤقتة وعندما يعتاد شكلها وملامحها يشعر بالملل فيقرر حينها أما يحتفظ فيها على الرفِ المملوء بنساءٍ آخريات بغض النظر عن مسمى العلاقة بينهما أو يتركها ويبدأ بحثه عن آخرى لا يهم أقل ، أكثر جمالاً الأهم الفكرة ذاتها ( التجديد والتغيير ) .
وهناك نوع آخر من الرجال ليس عكس الأول تماماً وإنما بالرغم من حبه للنساء جميعهنّ إلا أنه يُخلص لواحدة ، ربما لا يراها الأجمل اطلاقاً ولا يجد في شخصيتها ما يُثير إعجابه في كل مرة أو يُجدد حبه لها ولكنه يُحبذ فكرة الاستسلام بين أحضان أنثى واحدة مُتَغلباً على طمعه في الأُخريات الحسناوات وراضياً بأُنثاه .
الثاني انتصر على طبعه وتغلب على شهواته وحصرها في واحدة ، أما الأول فغلبته أطباعه ولم يكتفِ بواحدة أبداً .
والبعض وإن جذبه الجمال وعلق قلبه أولاً إلا أنه لا يرضى بصفاتٍ متهورة ، مُتعصبة ، أهتمام أكثر من اللازم ، غيرة عنيفة ، اسئلة كثيرة عن كل شيء ، فتَهْزم طباعها حبه لجمالها فتراهُ يَمِل منها ويتركها وربما لا يبحث عن آخرى لفترة طويلة .
* الجمال لا يعني الكمال .
لماذا يتوقف الناس في لحظةٍ بعينها عن أن يكونوا كما عرفناهم؟!
الجميع يتغير ، الحياة بطبيعتها مُتغيرة ، الأشخاص أيضاً والظروف حتماً ، كل شيء قابل للتغيير وربما للزوال تماماً والعيش بشخصيةٍ مُغايرة للسابق .
أمّا لماذا ! ليس هناك جواب منطقي ، إما كانوا بمبادىء مُتزحزحة .. مُتذببة ، مُتصنعة ، أفعالهم ببعد السماء عن الأرض مختلفة عن أقوالهم المُزينة ، رؤوسهم فارغة إلا من سخافاتٍ دنيئة ، لا أعرف تماماً ولكن كل الذين قابلتهم وفجأة تَلبَسوا شخصيات آخرى كانت أسبابهم حجج الظروف اللامُتناهية ، ولكنني بذلت جهداً يَفُوقني طاقة لِشَتمهم سراً وعلانية لأنني لم أُصدقهم أطلاقاً .
في النهاية نعم لا أحد يُنكر طبيعة الإنسان منذ الخلقية بعدم الثبات والتغير الذي يطرأ عليه ولكن هناك ( تَغير حيواني لا مسبوق ) لا شيء يغفره ابداً .
أمّا لماذا ! ليس هناك جواب منطقي ، إما كانوا بمبادىء مُتزحزحة .. مُتذببة ، مُتصنعة ، أفعالهم ببعد السماء عن الأرض مختلفة عن أقوالهم المُزينة ، رؤوسهم فارغة إلا من سخافاتٍ دنيئة ، لا أعرف تماماً ولكن كل الذين قابلتهم وفجأة تَلبَسوا شخصيات آخرى كانت أسبابهم حجج الظروف اللامُتناهية ، ولكنني بذلت جهداً يَفُوقني طاقة لِشَتمهم سراً وعلانية لأنني لم أُصدقهم أطلاقاً .
في النهاية نعم لا أحد يُنكر طبيعة الإنسان منذ الخلقية بعدم الثبات والتغير الذي يطرأ عليه ولكن هناك ( تَغير حيواني لا مسبوق ) لا شيء يغفره ابداً .