❤️ Likes
show all
Latest answers from anwar ahmad
ما السبب الذي يجعلك تتخلى عن شخص وأنت مازلت تحبه؟ ☕
الإهمال .
اكثر اكله يحبها شخصك المفضل ومشروب؟
لما أعرف أنا بالأول شو أكلتي المفضلة 🙂
الشخص الصح حافظت عليه ولا لأ؟
ما في شخص صح 🙂
صلّو على الهادي البشيرِ وأبشرُوا ، قَد فاز منْ صلّى عليه وَ أَكثرَ ❤️
اللّهم صلَّ على سيدنا محمد 💙
-ماذا عن ﴿أحلامنا﴾🙏﴿الضائعة﴾؟ ⚜️🖤
الأحلام متجددة ، لا نهائية ، الأهم الأمل اليقين .
الحلم الذي خرج عن السرب وحلق مبتعداً سيُخْلق من بعده آخر بأجنحة يطير في سماءٍ واقعية مُرَحِبة بنيله واستحقاقه إن كان السعي يُرافقه جَديّة وصبر طويل .
الحلم الذي خرج عن السرب وحلق مبتعداً سيُخْلق من بعده آخر بأجنحة يطير في سماءٍ واقعية مُرَحِبة بنيله واستحقاقه إن كان السعي يُرافقه جَديّة وصبر طويل .
إذا كانت الذاكرة في الرأس؛ فما الذي يوجع قلوبنا؟
ذاكرة القلب اليقظة 💔
إن الإنسان عادة لا يرى حزنه 💔😊
بل يراه جيداً ويشعر به ويألفه وربما يستسلم له فيهزمه .
ولكنه في بداية الألم تُصيبه حالة من الإنكار والصدمة فلا يلحظه ، وببطىءٍ شديد ينال منه كجزءٍ من كلٍ تعيس ..وبعدها ينقض عليه الحزن دفعةً واحدة فيغتال جسده ويفترس عقله ، فيُدركه ويستشعر بتمزيقه له بلا رأفة .
ولكنه في بداية الألم تُصيبه حالة من الإنكار والصدمة فلا يلحظه ، وببطىءٍ شديد ينال منه كجزءٍ من كلٍ تعيس ..وبعدها ينقض عليه الحزن دفعةً واحدة فيغتال جسده ويفترس عقله ، فيُدركه ويستشعر بتمزيقه له بلا رأفة .
بعد كل هذي الخيبات؛ ما الذي تغيّر فيك؟
رُبما أصبحت أكثر تقبل لوجود الشر حولي ، وأكثر سلاسة مع المواقف العنيدة ، وأقل ردود لما يتطلب انفعال حاد ، وأعقل من العاطفة المفُرطة بجنون ، وأقسى من اللين الذي يُهزم باعتذار سخيف .
اتزان بمستوى أعلى ، وواقعية بحدود الواقع اللئيم ، وأحلام مقرونة بمقدرةٍ بسيطة لنيلها .
ومن السيء جداً أنني أصبحت أقل تسامحاً ، اتسخ قلبي بقهرٍ لا يعرف العفو بسهولة .
اتزان بمستوى أعلى ، وواقعية بحدود الواقع اللئيم ، وأحلام مقرونة بمقدرةٍ بسيطة لنيلها .
ومن السيء جداً أنني أصبحت أقل تسامحاً ، اتسخ قلبي بقهرٍ لا يعرف العفو بسهولة .
وش بترمي في صندوق النسيان؟ 1- مواقف. 2- أشخاص.
أشخاص .. لولا وجودهم لما تراكمت المواقف اللعينة .
- ✨؛
وهم المثاليات يُسقط أقنعة مُبهرجة ، يُزيح ضحكات مُفْتعلة ، افتراء على شخصية مُحَنكة محشورة داخل تفاصيل مُلَفقة ، ليصطدم بلحظة فزع مُبَعثِرة للأمان السخي بعواطفٍ جياشّة ، وكأن الكون كل الكون يُجَمِع عظمته بين كفتي أعمى بصيرة وإذ بنسمة هواء عابرة تُبعثره وتُلقيه كأشباح لحقائق مُزيفة بين يديه الهزيلتين ، ليعود مرة آخرى لواقع مَهزلة يُعاشر قاع من أُناس سَفلة ، ستطاله نُدبة وتحرقه عبرة ، يواصل الانغماس بحفرة ويفتح عينيه على مقبرة لأحلامه العُليا مُتَجرد من ذاته لِيُطيح نفسه بهدنةٍ مع اندثار وحقيقة دُنيا ، وإذ به جثة لجسد قائم على أطراف مُهترئة .
٢٣/٤/٢٠٢٤
٢٣/٤/٢٠٢٤