"في كلِّ عامٍ هواها ملءَ وجداني ينمو، وضغطُ دمي ينمو هو الثاني وكلّما زاد بي شوقي شَدَدْتُ يدي على ضلوعي لأخفي نَزْفَ شرياني بي منكِ طُوفانُ حُبٍّ كيف أسترُهُ وكيف تَستُرُ كفٌّ موجَ طوفانِ؟! يا ليتَ يَجْمعُنا حُلْمٌ وأنتِ بهِ تُرفرِفِينَ على مائي وشطآني"
"مصطفى صادق الرافعي حينما أهدى حبيبته قارورة عطر كتب لها رسالة.. أيها العطر: لقد خرجت من أزهار جميلة، وستعلم حين تسكبك هي على جسمها الفاتن أنك رجعت إلى أجمل من أزهارك، وأنك كالمؤمنين تركوا الدنيا ولكنهم نالوا الجنة ونعيمها!"