❧…

جددوا النية واقروا بسم الله 🖤✊🔥🔥🔥
أشرف مهنة على الإطلاق الدعوة إلى الله
الدعوة الى الله مُلك
أحسب أن المخلصين في الدعوة ملوك من ملوك الدنيا والآخرة وحتى إن لم يكونوا مشهورين في الأرض فهم مشهورون في السماء بلا شك
أهل الباطل يوم القيامة هيقولوا : ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار ، أتخذناهم سخريا ؟
حتى لو الناس كلها سخرت منك في زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر ، أنت من الأخيار عند ربنا
وزي م الملك الدنيوي تكليف وتشريف
فالدعوة إلى الله شرف ان ربنا استعملك لكن منزلتك فيها ع حسب جهدك
من أهل العلم من يجزم أنه لم يستشهد أي نبي في ميدان معركة ، أومال إيه الانبياء الل قُتِ.لوا دول ؟ كلهم استشهدوا في سبيل الدعوة إلى الله
ربنا اتكلم في سورة يس عن ٤ دعاة ، ٢ وبعدين عززنا بثالث ، ومؤمن آل يس حبيب النجار ، الدعوة الى الله انشغال معندكش وقت ، فبعدها اتكلم على نعيم الجنة وقال : إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ، أنت ف الدنيا معندكش وقت للنعيم ، ف الآخرة معندكش وقت إلاااا للنعيم أصلا "في شغل فاكهون"
ربنا اتكلم في سورة الكهف عن ٧ دعاة "أصحاب الكهف" ، قال بعدها : إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ، اوعى تفكر مجهودك ف الدعوة هيضيع
وبالمناسبة ، ربنا قال : وثامنهم كلبهم ، حتى الكلب نال الشرف بمجرد صحبتهم ، الدعوة شرف خلي شعارك فيها بإخلاص : لئن أكون ذنَبا (ذيلا) في الحق أشرف من أن أكون رأسا في الباطل ، متخليش كلب أصحاب الكهف أحسن منك
ع فكرة أصحاب الكهف مكنوش علماء ، مكانوش نوابغ ، كانوا فتية عاديين ، مترفين كمان وزراء للملك ، الفكرة في دعوتهم كلمتين :"قول الحق - التضحية" ، ربنا ربط على قلوبهم وضحوا بكل الترف مقابل الجنة ، فلما ربنا اتكلم عن نعيم الجنة بعد قصتهم (فيه هنا ربط) قال : يحلون فيها من أساور ويلبسون ، يُحَلّون مبني للمجهول ، مش هنستنى تختار الل يناسبك من الأساور ، فيه مشرفين مخصوص يعوضوك عن نعيم الدنيا الل تركته لله
بعدين انت إيش عرفك ان دعوتك ملهاش نتيجة ؟ مش شرط تحس
الداعي الى الله زي الشمس ، الشمس أصلا منطلقة عشان تسجد تحت عرش الرحمن ، في طريقها بتنور للناس ، انت برضو بتنور للناس وانت مش واخد بالك ، متعرفش كام واحد التزم بسببك ! كام واحدة اتحجبت بسببك ، كام واحد بدأ يصلي ويصوم ..
إن عليك إلا البلاغ ، أذن في الناس يأتوك ، فاهم الفكرة ؟ ملكش دعوة بالنتيجة متشغلش نفسك ، أكيد فيه"
واستبشر ، انت مش أكرم من ربنا ، زي م سعيت انك تبيض صحائف ناس من المعاصي بالتوبة والرجوع ، ربنا هيبيض صحيفتك وهيبيض وجهك وهينور قلبك
سنن ربنا ان لو نزل عذاب أو بلاء ، يصيب الفاسد والصالح ، بجد ؟ اه والله ، مش الصالح استثنا ؟ لا انت فاهم غلط ، "المُصلح" مش الصالح
لسان حال المصلح : أنا شايل همّ يارب ، يارب استعملني
البيئة الايمانية مهمة ، لو مش عارف تبدأ انت شوف حد يساعدك وصاحب حد شغال ف الدعوة ، دا العربية الواقفة بيربطوها بعربية شغالة ، ومتستعجلش ، مش معنى انك في الدعوة انك مفتي وعالم ومجتهد ، لأ ، لو بوست فيه ذكر لله وتذكير للناس بورد قرآن دي من أعظم سبل الدعوة
اخر حاجة افتخر بالوحي ، إن من البيان لسحرا ، أعداء الإسلام بيجتهدوا عشان يتكلموا كلام جميل يخدعوك بيه ، وانت معاك أجمل كلام القرآن المعجز وجوامع كلم النبي ومش عارف تكسب ؟ حضرتك في معركة وعي
اياك تقول م الناس عارفة ، والله كتير م عارفين حاجة أصلا وكلمة منك تفرق ، الناس محتاجة الل ياخدها برفق ، أرواحنا تتعطش لخالقها
ابدأ انت بس ، ويا بختك ❤
أشرف مهنة على الإطلاق الدعوة إلى الله
الدعوة الى الله مُلك
أحسب أن المخلصين في الدعوة ملوك من ملوك الدنيا والآخرة وحتى إن لم يكونوا مشهورين في الأرض فهم مشهورون في السماء بلا شك
أهل الباطل يوم القيامة هيقولوا : ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار ، أتخذناهم سخريا ؟
حتى لو الناس كلها سخرت منك في زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر ، أنت من الأخيار عند ربنا
وزي م الملك الدنيوي تكليف وتشريف
فالدعوة إلى الله شرف ان ربنا استعملك لكن منزلتك فيها ع حسب جهدك
من أهل العلم من يجزم أنه لم يستشهد أي نبي في ميدان معركة ، أومال إيه الانبياء الل قُتِ.لوا دول ؟ كلهم استشهدوا في سبيل الدعوة إلى الله
ربنا اتكلم في سورة يس عن ٤ دعاة ، ٢ وبعدين عززنا بثالث ، ومؤمن آل يس حبيب النجار ، الدعوة الى الله انشغال معندكش وقت ، فبعدها اتكلم على نعيم الجنة وقال : إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ، أنت ف الدنيا معندكش وقت للنعيم ، ف الآخرة معندكش وقت إلاااا للنعيم أصلا "في شغل فاكهون"
ربنا اتكلم في سورة الكهف عن ٧ دعاة "أصحاب الكهف" ، قال بعدها : إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ، اوعى تفكر مجهودك ف الدعوة هيضيع
وبالمناسبة ، ربنا قال : وثامنهم كلبهم ، حتى الكلب نال الشرف بمجرد صحبتهم ، الدعوة شرف خلي شعارك فيها بإخلاص : لئن أكون ذنَبا (ذيلا) في الحق أشرف من أن أكون رأسا في الباطل ، متخليش كلب أصحاب الكهف أحسن منك
ع فكرة أصحاب الكهف مكنوش علماء ، مكانوش نوابغ ، كانوا فتية عاديين ، مترفين كمان وزراء للملك ، الفكرة في دعوتهم كلمتين :"قول الحق - التضحية" ، ربنا ربط على قلوبهم وضحوا بكل الترف مقابل الجنة ، فلما ربنا اتكلم عن نعيم الجنة بعد قصتهم (فيه هنا ربط) قال : يحلون فيها من أساور ويلبسون ، يُحَلّون مبني للمجهول ، مش هنستنى تختار الل يناسبك من الأساور ، فيه مشرفين مخصوص يعوضوك عن نعيم الدنيا الل تركته لله
بعدين انت إيش عرفك ان دعوتك ملهاش نتيجة ؟ مش شرط تحس
الداعي الى الله زي الشمس ، الشمس أصلا منطلقة عشان تسجد تحت عرش الرحمن ، في طريقها بتنور للناس ، انت برضو بتنور للناس وانت مش واخد بالك ، متعرفش كام واحد التزم بسببك ! كام واحدة اتحجبت بسببك ، كام واحد بدأ يصلي ويصوم ..
إن عليك إلا البلاغ ، أذن في الناس يأتوك ، فاهم الفكرة ؟ ملكش دعوة بالنتيجة متشغلش نفسك ، أكيد فيه"
واستبشر ، انت مش أكرم من ربنا ، زي م سعيت انك تبيض صحائف ناس من المعاصي بالتوبة والرجوع ، ربنا هيبيض صحيفتك وهيبيض وجهك وهينور قلبك
سنن ربنا ان لو نزل عذاب أو بلاء ، يصيب الفاسد والصالح ، بجد ؟ اه والله ، مش الصالح استثنا ؟ لا انت فاهم غلط ، "المُصلح" مش الصالح
لسان حال المصلح : أنا شايل همّ يارب ، يارب استعملني
البيئة الايمانية مهمة ، لو مش عارف تبدأ انت شوف حد يساعدك وصاحب حد شغال ف الدعوة ، دا العربية الواقفة بيربطوها بعربية شغالة ، ومتستعجلش ، مش معنى انك في الدعوة انك مفتي وعالم ومجتهد ، لأ ، لو بوست فيه ذكر لله وتذكير للناس بورد قرآن دي من أعظم سبل الدعوة
اخر حاجة افتخر بالوحي ، إن من البيان لسحرا ، أعداء الإسلام بيجتهدوا عشان يتكلموا كلام جميل يخدعوك بيه ، وانت معاك أجمل كلام القرآن المعجز وجوامع كلم النبي ومش عارف تكسب ؟ حضرتك في معركة وعي
اياك تقول م الناس عارفة ، والله كتير م عارفين حاجة أصلا وكلمة منك تفرق ، الناس محتاجة الل ياخدها برفق ، أرواحنا تتعطش لخالقها
ابدأ انت بس ، ويا بختك ❤