انا لو وصلت لدرجه من درجات الاستياء عامه ببعد عن المصدر دا لحد ما يتحول لشئ عادي لأنه بياخد مني وانا بفضل دائما إن ذهني يكون هادي وصافي واكون مرتاحه نفسيا علي عكس لو قررت انتقم مثلا هكون بكدا اكتر حد بأذيه هو نفسي أنا
هيلعب وهو مصاب.جملة ربما تذكرها من حيث تكرر سماعك لها في مباريات كرة القدم.لكن في الواقع إن غرسها في ذاكرتك أقدم من ذلك.كل جموح نموك في طفولتك وشرخ شبابك صنعت فيه هذا، أكملت اللعب رغم الإصابة، وعدت لبيتك فخورًا مستمتعًا مستعدًا لغسل الدم المتجلط.كلما أخذت فرصتك في هذا النوع من الجموح، وكلما أخذ ولدك فرصته فيه= استطاع أن يخوض برجولته رحلة الحياة، فالحياة كلها لعب رغم الإصابة، وعيش بمصاحبة الألم، وفخر بالاجتياز، وذلك الخليط العجيب من اللذة والألم الذي تشعر به وأنت تغسل جراحك مستعدًا للمباراة التالية، تحتاج شيئا واحدًا فقط: أن يكون الذي يصاحب الألم هو شيء يستحق العيش لأجله.
من الذى يستطيع أن يقول.. لقد أدركت الحقيقة!؟ من الذى يجرؤ أن يدعى أنه عرف نفسه!؟ ليس من باب التواضع أن نقول.. الله أعلم وإنما هى الحقيقة الوحيدة الأكيدة فى الدنيا.. إننا نجهل كل الجهل حتى ما يجرى تحت أسماعنا وأبصارنا. وبرغم جهلنا يتعصب كل فريق لرأى.. وقد تصور كل واحد أنه امتلك الحق، فراح ينصب المشانق والمحارق للآخرين. ولو أدركنا جهلنا وقدرنا لانفتح باب الرحمة والحب فى قلوبنا، ولأصبحت الحياة على الأرض جديرة بأن نحياها. فمتى نعرف ... أننا لا نعرف!؟ د/مصطفي محمود ... مقال/ الواقع الكذاب
في الثانية عشرة من عمري، وفي يوم غائم شديد البرودة من شتاء 1975= صرتُ ما أنا عليه الآن. ورغم أن هذا قد حدث منذ زمن طويل إلا أنهم مخطئون فيما يقولونه عن الماضي ونسيانه؛ فبتأملي في السنوات الست وعشرين المنصرمة أدرك أنني لم أتوقف عن اختلاس النظر إلى ذلك الزقاق المهجور طيلة هذه المدة.– خالد حسيني، رواية: عداء الطائرة الورقية.
تغيبين عني.. وأسأل نفسي ترى ما الغياب؟ بعاد المكان.. وطول السفر! فماذا أقول وقد صرت بعضي أراك بقلبي.. جميع البشر وألقاك.. كالنور مأوى الحيارى وألحان عمر شجي الوتر وإن طال فينا خريف الحياة فما زال فيك ربيع الزهر
لأ ، لأن لو كان الإنسان يملك نفسه كان هيكون ليه حريه الايذاء ليها عادي ومن غير ما يتسأل عن السبب ولا يترتب علي الايذاء دا عقاب اصلا بدليل قوله تعالي (وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا)
قال لي المحبوب لما زرتة من ببابي قلت بالباب اناقال لي أخطأت تعريف الهوى حينما فرقت فية بينـــناومضى عـــــام فلما جئته أطرق الباب علية موهــناقال لي من انت قلت أنظر فما ثم الا انت بالبـــاب هناقال لي أحسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فأدخل يا انا
والله أول ما اتخرجت روحت عملت خدمه عامه في معهد بس مبروحش وكدا عشان محدش بيروح اصلا و ساعات خروج مع الصحاب نتجمع غير كدا معظم الوقت في البيت فعشان كسر الملل والروتين ممكن دبلومه التربوي تفتح في شهر 10 ف ممكن اقدم فيها إن شاء الله