أقداركم تؤخذ من أفواهكم، فإن دعوت الله بالنجاح ستنجح، وإن دعوته بالتيسير سييُسِّر لك أمورك كلها، كما أنَّ الله لن يلهمك الدعاء بشيء لا يريده لك ولا ليمنعك أجره؛ بل يلهمك لأنه يريدك أن تأخذ ما تتمنّى بإذنه، فتفاءل بالخير تجده، واعلم أن مادام الله ألهمك الدعاء، فأمنيتك لك
أنا معك : في حب العشرين، وعشق الثلاثين، أنا معك حتى ضحكة الأربعين، ومرض الخمسين، و وحدة الستين، و يأس السبعين، أنا معك إلى أن يقولوا "رحمة الله علينا.."
ابقَ على طبيعتك، كن أنت، بمميزاتك، وعيوبك، لا تتجمَّل لتَنَل إعجاب الآخرين، وتأكد أن هناك من يحبك كما أنت، هناك من يحبك لأنك أنت، فكن أنت، بلونك ونبرة صوتك الحقيقية، بملابسك، بتلقائيتك وعفويتك، بانطوائيتك، بصفاتك وملامح شخصيتك، بمواهبك ، لا لتكن نسخة أخرى من شخصٍ آخر لا يشبهك.
بين صكات الليالي و الطموحات الكبيره ضعت ضيعة حلم ليلٍ مرّه الصبح و تبدّد إن بغيت اواصل المشوار مليت المسيره وإن بغيت أقنع منعني الأسم والجد المردّد وصرت مثل الطيّب اللي زل ضيفه في قصيره ان وقف مع ذا تردد و ان وقف مع ذا تردد
خوضوا الحياة بـ حُب و بـهجةً تملأ أيامكم إن تعثرتم انهضوا وإن انجزتم استمروا وإن هُزِمتم حاولوا مجددًا إياكم والاستسلام واليأس ثقوا بالله وبأقداره المُصرفه لكم إنها الخير لكم دائمًا مهما كانت تبلغ من الأسى والحزُن .