لا بارك الله في ذكرى تؤرقنا تأتي وعلى آثارها ماضٍ يُريكُنا ما وددنا يومًا أن نسير أليه ولكن كان طريقًا لازما ليُرشدنا كم من قصةٍ أنتهت بمأساة ومن بين طياتها نلتقط الأضاحيكا ما ضر الكونُ حُزنُ الفتى أضحى الموتُ في صدره يقينا كم كان حُلمًا جميلًا لامعًا أورث في صغر السن المشيبا كانت تتألق على آثارها قصتي غدت براعم يأس ومن الأسى تُسقينا ما وددتُ الا هدوءً عارمًا تُعانِقُ فيه روحي السكينة . — من روائع آنجيلُوس @liO0Oil 💓.
هدأت شوارع مدينتي الضبابيّة، أظلَم النور وأندسَّ البشر كُلٌ في صَرْحِه، أُناجي قبر، والقبرُ هذا بشرٌ لا يبوحُ ولا يَقُرُّ تخيّل أن تُناجي قبر ؟