" إن قلبي صريح لا يقوى على المنافقة ،إذا أحب تجلى حُبه بالنظر ،وإذا تأذى تجلّى عقابه بإشاحة النواظر ،كأن من كان أمامه لم يكُن ..فإن النظر عندي برهان على التقبل"
سؤال من اول مافتحتو حساب بالآسك الى اليوم : متى كان والحين ايش صار وش تغير عليكم بحياتكم بنفسكم ؟
حسابي هذا له ٧ سنوات وعندي حسابات قبله اقدم ممكن من قبل ١١ او ١٢ سنه واكيد تغير كثير كثير .. فالبدايه كنت نونو واسوي نفسي كبيره وكانو يصدموني اذا سألوني كم عمري وقلت توقعوا وعطوني ١٨ سنه بس بنفس الوقت كنت افرح ان مو مبين اني صغيره كبرت كأي شخص الحمدلله ولكل شخص فينا نصيبه من الايام الحلوه والايام الصعبه .. كان الاسك هو رفيقي ايام المتوسط بكل مكان سفر طلعات قبل النوم لازم ادخل اشيك عليه دخلت الثانوي بدا يقل الاستعمال وصرت اقطع عنه لمده طويله وارجع ليومك هذا وها تخرجت من الجامعة وانا موجودة فيه ، ارتاح فيه مره صح انه تغير كثير و للاسوء ولكن باقي احبه
امس طلعت انا وبنت اختي للحوش عشان تلعب بالسكوتر شوي الا بنص لعبها قالت شوفي خالو هناك وتأشر فوق البيت .. وقتها مافيه احد والمكان الي تأشر عليه مو منطقي انه يرقى له، قلت وين ماشوف شي قالت الا شوفي هذا خالو شوفي يده واقرب لها عشان اشوف من جهتها وقلت اييي هذا حبل قالت لا مو الحبل شوفي يده 😠، قلت الجدار هذا مخدرش .. قالت لا وتصر انه موجود واخوي مو موجود اصلا فالبيت .. قلت خلاص طيب كملي لعب وشوي وخليتها تدخل البيت بحجه انه حر 😭
- تخلص شغل البيت كله ويكون كل شي نظيف وتاخذ شور وتتبخر وتبخر البيت كله وتصلي وتنام 🛌 - الملاهي والالعاب بكل انواعها🎡🎢 - تسلق الجبال 🧗♂️ - استجابة دعوة ❤️ - احد يذكر شي يخصك بشكل غير متوقع - قطوة تجي لك وانت ماشي وتقرب لك بدون خوف 😭❤️
"النسخة الأخيرة التي تراها من الأشخاص حينما تنهي علاقتك بهم، كانت حقيقتهم منذ البداية"جلست افكر بهذا الاقتباس واسترجع نهاية علاقتي بأحد الاشخاص الي كان دخولهم لحياتي تأثير كبير واحد اهم الاسباب الي وصلتني لهذي الشخصية والتفكير اليوم، صح ما اندم ع انهاء العلاقه ولكن سعيدة ان هالشخص بأخر لحظه كان محترم وعاقل ولا طلع لي جنون البقر الي يسويه بعض الناس بالنهايات، وعرفت ان مو كل شخص تنتهي علاقتك فيه يصير بطي النسيان ولا كأن جمعكم فيه علاقه وانما بعضهم تذكرهم بين فتره وفتره وتدعي لهم
"الحقيقة هي أن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأكاد أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة؛ لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق".