في قوله تعالى : ﴿ من ذَا الّذي يُقرض الله قرضًا حَسَنًا ﴾ إشارة إلى أن الصدقة ترجع لصاحبها حقيقة، ناهيك عن الأجر حيث سماها ﴿ قرضًا ﴾ القرض حقه السداد والمقترض هو الله سبحانه، ومن أوفى من الله؟ فكان رجوعها مقطوعًا به.
:)
Liked by:
-