هناك من يرغب في التحدث إليك.يرغب في أن يكون صديقًا لك ولو لليلةٍ واحدة، لكن خوف البدايات يقلق. ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل. وإن كان مؤلمًا أكثر فتنةً من الحصول عليه ثم فقدانه. الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات.
قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر
طيب صديقي انا بدي اتناقش معك نقاش اخووي ما نسلم عقولنا للناس تمام الحديث الي ذكرته هو موجود في البخاري وحديث معلق ما رواه مسند يعني حكى "اخبرنا هشام بن عمار" وجاوب ع هالاشي كثير علماء بس يبقى معلق واحكيلك نسلم انه الحديث صحيح وما نطعن فيه مثل ما حكى ابن حزم بالتعليق معقول موضوع مثل الغناء والموسيقى تعم به بلوى الامم ع حكيكم وبلوى الثقافات والحضارات بكل زمان ومكان ما بصح فيه الا حديث واحد معلق وقابل للتاويل وبعض العلماء ضعفه !!!! اشي مو معقول حتى عند الحنفيه مش شروط الحديث الاحاد حتى يقبل ما يكون بموضوع تعم فيه البلوى وهالموضوع تعم به البلوى ع حكيك وما فيه الا حديث واحد ومعلق ، فكر بهاي الحجه تمام اما بالنسبه للايه وانه معناها الغناء مش صحيح وحتى لو صحيح مو حجه لانه الي يسمع اغاني او موسيقى مش عشان يصد عن سبيل الله ولا حتى يضل الناس ولا حتى يستهزء الواحد يسمع يونس حاله وثبت عن النبي انه قال لسيدتنا عاشئه لما حضرت عرس للانصار وسالها هل كان معكم لهو وقال فان الانصار يحبون اللهووسبب نزول الايه مش الغناء لا سبب نزولها في النظر بن الحارث كان يروح ع الاعاجم ويشتري كتبهم ويسمعها ويجي ع مكه ويعترض ع النبي ويجلس يحدثهم اي الحديثين خير حديثي والا حديث محمد
الحين سين سؤال كيف الاغاني وكل بيتنا أغاني غرف اخواني تصدح وبلاستيشن اختي وولد اختي ولابتوبات اخواتي كلها مسلسلات كيف شسوي غصبن علي اسمع ابي طريقهههه تكفون والله دايم أقول خلاص ماراح اسمع و ما تجي دقيقه الا والاغاني تترادح مليت يعشقون شي اسمه أغاني