شيعي؟
سُؤَالٌ غَبِيٌّ !!
❤️ Likes
show all
Latest answers from Hussein Fakhr Al-Deen
#مساحه_سوداوية 🖤
التفاؤل هو
الينابيع الأبدية _ optimism is
springs eternal .
الينابيع الأبدية _ optimism is
springs eternal .
حين يدفعك الله إلى الحافة .. ثق بأنه إما سيلتقطك حين تقع أو سيُعلمك كيف تطير .. !
ونعمه بالله .
كيف تنظر/ي حياتك/ي الجامعية
متخرج والحمد لله 😁
هل صليت على محمد وال محمد اليوم. ......؟
اللهم صلي على محمد وال محمد .
Follow me to follow you 😂
تابعتك
اي مسلسل عجبتكم هل سنة؟ 😊
وادي السلام .
المآيك بأيدك والكرة الارضية كلها تسمع صوتك ^^ شنو تحب تكَول ؟؟
الأنسانيه... إيها الأنسان !!
اذا كان حب الحسين تخلفاً فـ انا اول المتخلفين ☺✌
{الحُسين} عَلَيْهِ السَلَامُ، جَسَّدَا تَمَرُّدَ عَلَى التُّرَابِ وَرُوحٌ تَمَرَّدَتْ عَلَى الفَنَاءِ.
" #
ألم نُخلق من تُراب ! لماذا لا تُنبت على أشلائنا الزهور ! وعلى نوايانا السيئة
الأشواك ، وعلى قلوبنا الحدائق ولماذا تُخلف قلوبنا المقابر الجماعية فقط !!
الأشواك ، وعلى قلوبنا الحدائق ولماذا تُخلف قلوبنا المقابر الجماعية فقط !!
_
بـيـن الـنبوّةِ والإمـامة مَـعقِدُ
يَـنْـميهِ حـيدرةٌ ويُـنجِبُ أحـمدُ
يَـزدانُ بـالإرثِ الـكريم، فعَزْمةٌ
مِـن حـيدرٍ.. ومـن النبوّة سُؤدَدُ
فـإذا سـما خُـلُقٌ وطـابت دَوحةٌ
فـالمرءُ بـينهما الـسَّرِيُّ الأوحدُ
يـا أيُّـها الحسنُ الزكيُّ، وأنت مِن
هـذه الـمصادر لـلروائع مَـورِدُ
أأبـا مـحمّدَ أيُّـها السبط الـذي
آواهُ مِــن حِـجْر الـنبوّةِ مَـقعدُ
وشَـدَت لـه الـزهراءُ تملأ مَهدَهُ
نـغـماً غــداةَ تَـهزُّهُ وتُـهَدهِد
حـيَّتْكَ يـا روضَ الـبقيعِ مشاعرٌ
قـبلَ الـجِباهِ عـلى تُرابك تَسجُدُ
ورَوَت ثَـراكَ عـواطفٌ جـيّاشةٌ
وسَـقَت رُبـاكَ مـدامعٌ لا تَـبرُدُ
يَـنْـميهِ حـيدرةٌ ويُـنجِبُ أحـمدُ
يَـزدانُ بـالإرثِ الـكريم، فعَزْمةٌ
مِـن حـيدرٍ.. ومـن النبوّة سُؤدَدُ
فـإذا سـما خُـلُقٌ وطـابت دَوحةٌ
فـالمرءُ بـينهما الـسَّرِيُّ الأوحدُ
يـا أيُّـها الحسنُ الزكيُّ، وأنت مِن
هـذه الـمصادر لـلروائع مَـورِدُ
أأبـا مـحمّدَ أيُّـها السبط الـذي
آواهُ مِــن حِـجْر الـنبوّةِ مَـقعدُ
وشَـدَت لـه الـزهراءُ تملأ مَهدَهُ
نـغـماً غــداةَ تَـهزُّهُ وتُـهَدهِد
حـيَّتْكَ يـا روضَ الـبقيعِ مشاعرٌ
قـبلَ الـجِباهِ عـلى تُرابك تَسجُدُ
ورَوَت ثَـراكَ عـواطفٌ جـيّاشةٌ
وسَـقَت رُبـاكَ مـدامعٌ لا تَـبرُدُ