الحمد لله الذي لم يَتَّخِذ ولدًا، ولم يكن له شريكٌ في المُلك ولم يكن له وليٌّ مِن الذُّلِّ وكَبِّره تكبيرا
دعواتكم لي بالشفاء 💔😢 جعلها الله في ميزان حسناتكم
يارب الشفاء العاجل لك.
- لماذا الإناث هم دائمًا الطرف المتضرر في العلاقة؟
اشك في ذلك .
من كثر ما انا متغيره كاره كل شيء كنت احبه ،
كرهت البحر كرهت القراءه كرهت اتابع افلامي اللي احبها كرهت الناس اللي مروا بحياتي وضروني
كرهت نفسي كرهت احساسي ومشاعري وتفكيري كرهت روحي كرهت الحب والعشق ماعد بثق باحد قلبي ماعدت احس فيه افقد كل شي حتى قلبي فقدته ماكنت انا كذا شلي غيرني وخلاني كئيبه .
السؤال الذي يجب أن تسأليه نفسك ؛ ما الذي يستحق ذلك ؟. الضيق سيمر، الهم سيزول و الكربة ستنجلي و الله خير حافظ و رحيم وودود سبحانه حاشاه أن يترك عبد وكّل أمره له ! .. و سيجعل الله بعد عسر يسرا. لذلك لا تحزني عزيزتي.
هل يوجد شخص فحياتك ذلك الشخص الذي لا تنوي مسامحته لا دنيا ولا أخره؟.
نعم.
مساحة جميلة ك روحك ❤️
دائمًا هذه القصة رفيقة قلبي 🌿:- انقطع الوحي عن الرسول عليه السلام فترة، احتبس جبريل عن النزول له، وزادت اتهامات الكفار له أحس عليه الصلاة والسلام بالحزن، وصار يفكر هل الله لم يعد يريده نبي؟ أو أنه أخطأ بشيء ولا يعرف؟ صار يتردد على الجبال يختلي ويدعو الله دون إجابة. حتى صاروا يقولون له: "بل قلاك ربّك" يعني ودّعك تخيلوا شعوره طوال هذه الفترة لا بد كان حزنه كبير. بعدها أنزل الله "والضحى. والليل إذا سجى" أقسم له بنور الضحى ليطمئنه لأن النور دائما باعث للأمل، ثم بظلام الليل أن الله لن يتركك فيه وحيدا. ثم الطمأنينة الكبرى "ماودعك ربك وما قلى" الله يسمعك، الله لم يتخلى عنك، الله لم يودعك. ثم يخبره الله أن الآخرة أهم من الدنيا، ويطلب منه في باقي الآيات أن يتذكر نعمته التي أنعمها عليه "ألم يجدك يتيما فآوى. ووجدك ضالا فهدى".لما نمر بفترة نحس أن دعواتنا ماتوصل السماء ونسأل أنفسنا هل هو من ذنوبي؟ أو أن الله لا يسمعني أو أن ما في السماء محتبس عني؟ لكني دايم إذا تذكرت الآية "ماودعك ربك وما قلى" يقشعر جسمي، وأطمئن جدا عند "ولسوف يعطيك ربك فترضى" فالحمد لله دائما وابداً ❤