ْ
ربنا رزقني بكلية كل ما اسمع عن مجالات شغلها أحس إني هعيش عمري استرونج اندبندت وومن ، وهكرس حياتي للكارير بتاعي بس ، وهسافر وهطلع نار من بوئي ، واول ما بفتح محاضرة او لا اعد صفحات المحاضرة بس ، بقتنع إن البنت ملهاش غير بيتها وجوزها وانا اتسرعت لما كتبتها في الرغبات